خلال 24 ساعة أجهزة الأمن تضبط 21 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية
انعكاسات الوضع الاقتصادي على حياة اليمنيين في شهر رمضان.. أسر كريمة تبحث عن مساعدة وموظفين يتوسلون مد يد العون..
سوريا: الشرع يقرر تشكيل لجنة لصياغة مسودة الإعلان الدستوري
حيث الانسان.. برنامج يصنع الحياة ويقود للمستقبل.. مجمع بلقيس التعليمي تجربة تعليمية فتحت أبواب الأمل للآلاف من الطلاب والطالبات بمحافظة تعز
يطرح تساؤلات أكثر مما يقدم إجابات والعراق منعت عرضه.. مؤلف مسلسل ''معاوية'' يرد على المنتقدين وهذا ما قاله
النشرة الجوية: توقعات بهطول أمطار متفرقة
دبلوماسية البذلات: هل أشعل قميص زيلينسكي الخلاف مع ترمب؟
البنك المركزي اليمني يوجه تحذيراً جديداً للأفراد والتجار وأصحاب الشركات والمؤسسات
قبل السحور- إليك فوائد تناول صفار البيض
الإفطار على هذه المشروبات ضروري وهام - احرص على تناولها
أعاد الحساب الرسمي للجيش الأميركي على موقع تويتر، نشر تغريدة تسخر من الرئيس دونالد ترمب، في حادثة هي الثانية من نوعها خلال أقل من شهرين.
وكانت ميندي كالينغ، وهي ممثلة كوميدية، نشرت صورة لها كتبت عليها "أنا ذكية" عبر موقع تويتر، في سخرية واضحة من ترمب الذي دافع عن قدراته العقلية السبت بسلسلة تغريدات أكد أنه "عبقري".
وحصدت تغريدة كالنج على أعجاب نحو 140 ألف مستخدم، بينهم الحساب الرسمي للجيش الأميركي.
وهذه ليست الحادثة الأولى من نوعها، إذ أعاد حساب وزارة الدفاع الأميركية الرسمي في منتصف نوفمبر الماضي، تغريدة لأحد معارضي الرئيس يطالبه فيها بالإستقالة، لكن البنتاغون ذكر إن إعادة التغريدة كانت بسبب خطأ ارتكبه أحد الموظفين المسؤولين عن إدارة الحساب.
ويثار جدل واسع حول قدرات الرئيس العقلية، خصوصاً بعد صدور كتاب "نار وغضب: داخل بيت ترمب الابيض" الجمعة، الذي قال مؤلفه مايكل وولف إن جميع أفراد عائلة ترمب ومعاونيه يعتقدون أن الرئيس غير مستقر عقلياً.
ومنذ مطلع ديسمبر الماضي، عقد الكونغرس جلسات استماع لأطباء نفسيين لعرض تقييمهم لحال ترمب العقلية، كما كشف الجمعة النائب الديمقراطي وعضو اللجنة القضائية في مجلس النواب جيمي راكسن، في مقابلة مع محطة سي ان ان.
وقال إن الأطباء الذين تمت استضافتهم رأوا "أن ترمب غير مستقر عقلياً ومصاب بجنون العظمة".
فيما رأت الدكتور براندي لي أستاذة الطب النفسي بجامعة يال التي أدلت بشهادتها أمام الكونغرس "أن ترمب خطير، وتحت الضغط يتحول إلى متهور وعدواني".
وقوبل استدعاء الأطباء بانتقادات، باعتبار أنهم كسروا ميثاقًا متعارفًا عليه، أنه لا يحق للمتخصصين بالأمراض النفسية تشخيص صحة أي شخص، إلا بعد فحصه سريرياً.