وزير الصحة يشيد بالدعم الصيني للقطاع الصحي في اليمن [
رئيس الوزراء يحسم موفقة بشأن المواطنين في المناطق الخاضعة لمليشيات الحوثي ورفضهم لمشروعها الكهنوتي
محمد بن سلمان يوجه رسالة تاريخية ونادرة إلى المعارضين في الخارج بشأن العودة
اليورو ينهار والدولار يطير وسط تصاعد التوترات التجارية
ثاني رئيس يقرر عدم المشاركة في القمة العربية الطارئة
ثالث دولة عربية تعلن رفضها دعوات تشكيل حكومة موازية فى السودان للدعم السريع
قوات خفر السواحل تعلن ضبط عصابة لتهريب البشر من القرن الأفريقي إلى اليمن
إصابة مسؤول أمني بجروح خطيرة إثر استهداف مسلح
أول دولة عربية تعلن عن حل سياسي للأزمة اليمنية وتحقيق أمن منطقة البحر الأحمر
البرنامج السعودي يدعم قطاع التعليم في اليمن
من مقال ينشر قريبا.
قبل ستة أعوام في فلسطين: انتصرت حركة حماس في الانتخابات التشريعية. استلمت المسؤولية، ولم تعَط السلطة.
رفضت حركة فتح دمج الأجهز الأمنية أو التنازل عنها.
وجد وزير الداخلية، التابع لحماس، نفسه أمام مسؤولية أخلاقية فبدأ بتشكيل جهاز أمني خاص في غزة "القوة التنفيذية".
استمرت استفزازات أجهزة دحلان-عباس-دايتون-عمر سليمان بشكل متواصل
على إذاعة فلسطين قال دحلان:
الآن سنلعب معهم لعبة "خمسة وخمسة"
يعرف الفلسطينيون ماذا يقصد دحلان بلعبة خمسة وخمسة.
كانت بعض الأجهزة الأمنية التابعة للسلطة تستعرض في شوارع غزة علناً "بصدور عارية" وتهتف ضد الحكومة الجديدة، التي بلا سلطة.
تعقدت القصة، قصة دمج وتوحيد الأجهزة الأمنية وتبعيتها للسلطة الشرعية.
وانتهت على النحو التالي:
أغلق قادة حماس في يونيو هواتفهم
واختفوا.
وتكفل السلاح لوحده بحسم فوضى الأجهزة وفوضى السلاح.
وفي المقابل فعلت حركة فتح الأمر نفسه في الضفة، بالمقلوب.
في العالم الثالث يكون الحل الأكثر معقولية ودقّة، في أغلب الأحيان، مؤلماً
وربما مجنوناً.
وفي التاريخ نفسه غالباً ما كانت خيارات "غير ذات الشوكة" هي تمديد للكارثة لا أكثر.
ربنا يسهّل.