آخر الاخبار

عاجل .. وزير الدفاع يلتقي عددا من السفراء والملحقين العسكريين ويشدد على أهمية بسط القوات المسلحة سيادتها على كافة التراب الوطني استعدادات لإنطلاق مؤتمر الحوار الوطني السوري .. تفاصيل كاملة حركة حماس تعلن عن شروطهما لاستكمال التفاوض وإنهاء الحرب وإسرائيل ترد بشروطها ‫ رئيس الوزراء يطالب ممثل اليونيسيف لدى اليمن بممارسة الضغوط على مليشيا الحوثي وزارة الأوقاف تناقش اعتماد قنوات تحويل آمنة لإعادة مبالغ حجاج موسم العام الماضي 1445هـ عن الخدمات التي تعذر تنفيذها موظفو مطار سقطرى يرفضون تسليم المطار لشركة إماراتية ويذكرون وزير النقل بنصوص القانون اليمني انتصارات جديدة ساحقة للجيش السوداني المجلس الرئاسي يدعو للتوصل إلى ميزانية موحدة للبلاد أردوغان يكشف عن نجاحات اقتصادية عملاقة لحكومات حزبه ويعلن:الدخل القومي تضاعف 6 مرات وتجاوز التريليون دولار في مواجهة نارية المواجهة..برشلونة يتحدى أتلتيكو مدريد والريال في مهمة سهلة أمام سوسيداد بكأس ملك إسبانيا

اعترافات ثائر في غرفة التحقيق
بقلم/ يونس هزاع
نشر منذ: 13 سنة و 7 أشهر و 6 أيام
الثلاثاء 19 يوليو-تموز 2011 09:43 م

سجل لديك

بأنى ثائر

نزق

ومحرضى

وطني

واحزاني

سجل رصاصك

لم يعد قلقى

لو ان قتلى

موعدى

الثاني

واكتب بأنى

مارق

خطر

فاليوم حبرك

من دمي

القاني

هذى حروفي

تثور

فكيف اكبتها

ان ضاق بي

زمني

او ثار بركاني

فأنا حضور

لست تعرفه

فاليوم شعبي

هز وجداني

بؤس وفقر

واهات

تحاصرنا

وغربة لم

اعد

اعتاد

عنواني

كم صار شعبي

عزيزا

عندما سكنت

فيه الحياة

فربي فيه

احياني

هل تشعرون بأنا

مثلكم بشر

ام اننا بلباس

الذل قطعان

فالقصف

والقتل

لذات لسيدكم

فيها تتوه

حروفي

كل

الحاني

لو كنت تشعر

ماكان الظلام

هنا

لكن بطشك

دوما

غير انساني

هل قتل

شعبك

يبنى مجد

سيدكم؟

او قمع

شعبك

يرجع

حكمه الفاني؟

فالشعب باق

وما للفرد

من شرف

لولم يكن

مخلصا

من قلبه الحاني

فالكبر والنهب

كم اودت

بصاحبها

نحو المزابل

في ذل

وإذعان.

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
محمد مصطفى العمرانيإلى الإنسانة التي شغفتني حباً
محمد مصطفى العمراني
خالد محمد الفائشيفرعون المستنسخ ..!!
خالد محمد الفائشي
ابو الهديل المشبكيسئمت .....
ابو الهديل المشبكي
محمود عبدالواحدرحَىْ الْعَوْلَمَة....
محمود عبدالواحد
محمد عبد السلام منصورذات ضوء من الليل
محمد عبد السلام منصور
مشاهدة المزيد