حيث الإنسان في اليوم العالمي للمرأة يوثق تجربة فريدة في تمكين عائشة من مشروعها المستدام ليكون عونا لها ولكل صديقاتها ..
الحوثي الطلقة الأخيرة لمدفعية إيران
إيران تحظر دبلجة وبث مسلسل معاوية لأنه ''يحاول تبرئة ساحة بني أمية''
سلطات حضرموت تستدعي صحفياً على ذمة مداخلة له مع قناة فضائية يمنية
تعرف على مشروبات اذا تناولها بعد الفطار ستخلصك من الوزن الزائد
لماذا اعلن الرئيس الأمريكي ترامب انه سيمدد مهلة بيع تيك توك في الولايات المتحدة؟
صاحب المركز الثاني يفرض التعادل على مانشستر يونايتد في أولد ترافورد
أمريكا وروسيا تطلبان اجتماعًا لمجلس الأمن غدًا لمناقشة الأحداث في سوريا
الجيش السوداني يكثف هجماته على معاقل الدعم السريع وعينه على القصر الرئاسي ومركز العاصمة الخرطوم.. آخر المستجدات
انتحاري خطط لإغتيال ترامب..ومواجهة مسلحة تندلع قرب البيت الأبيض..
يا حسافة ويا خسارة على ما يدور ويحدث على ارض الجنوب والسبب واضح ان الجنوب لا زال يدار بعقلية السبعينيات ولم ويعتبروا من أحداث التاريخ والمنعطفات التي خاضتها الشعوب على مستوى العالم وعلى المستوى الإقليمي والعربي وكان الأجدى بهم مواكبة الربيع العربي في الوقت الحاضر لكن لا استجابة ولا مراجعه بل تشبث بكل ما هو ماضي .
وعلى شباب الجنوب اليوم أن يسلكوا طريق غير طريق أولئك الشيوخ بل عليهم أن يخطوا خطوات نحو المستقبل بروح التغيير والأمل وعدم العيش في وهم الماضي والنجاحات الوهمية التي لم تقدم للجنوب غير الخسارة .
فيا شباب الحراك عليكم المضي بقضيتنا لكن بدون لافتات نحن وغيرنا الإرهاب وغيرنا العملاء والخونة فهذا ما جعل الجنوب اليوم شذر مذر فشباب الاصلاح في الجنوب فيهم الخير وشباب الاشتراكي فيهم الخير والشباب المستقلين كذلك وإذا كان من محاسبه فلن تكون إلا على الجميع لما فيه مصلحة الجنوب .
ومما يجعلنا اليوم متفرقين غير موحدين هي الندية المقيتة بين شباب الجنوب أما الشيوخ والكهول السياسيين فلن ينفع معهم سوى شكرا لكم قد قدمتم ما بوسعكم إن كان لديهم ما يقدمونه للجنوب يجب ان يكون عبر شباب الجنوب الذي يراهن عليه في الحقيقة والواقع اليوم أما أنهم يرغبون في عودة حكمهم وتناحرهم واقصاء الشباب بمختلف المكونات الجنوبية فهذا هو الإخفاق والهزيمة والإنكسار .
فسلام لشباب الجنوب لشباب عدن ثغر اليمن الباسم وشباب لحج الحسيني وشباب ابين لبوزة وشباب شبوة التاريخ وشباب حضرموت الثقافة وشباب المهرة الأصالة والكرم