عاجل: أمريكا تضع الناطق باسم الحوثيين وقيادات أخرى على قائمة الإرهاب
تفاصيل اجتماع عبر الإتصال المرئي عقده رئيس الحكومة اليمنية مع رئيس وسفراء بعثة الإتحاد الأوروبي
النصر السعودي يعود بنقطة من إيران
الرئيس العليمي يصل القاهرة ومعه اللواء سلطان العرادة للمشاركة في القمة العربية
ولي العهد السعودي يوجه دعوة للمعارضين المغرر بهم للعودة الى المملكة بشرط واحد
وزير الصحة يشيد بالدعم الصيني للقطاع الصحي في اليمن [
رئيس الوزراء يحسم موفقة بشأن المواطنين في المناطق الخاضعة لمليشيات الحوثي ورفضهم لمشروعها الكهنوتي
محمد بن سلمان يوجه رسالة تاريخية ونادرة إلى المعارضين في الخارج بشأن العودة
اليورو ينهار والدولار يطير وسط تصاعد التوترات التجارية
ثاني رئيس يقرر عدم المشاركة في القمة العربية الطارئة
وحتى تتمكن من تمثيل هذه الأدوار والوظائف المتعددة التي تقدم نفسها كوصية للقيام بها دون العالمين من الناس، فهي تتحين الفرص على الدوام، وكلما لاحت وتوافرت لها الأجواء، وساعدتها الظروف لاهتبال الفرصة ركبت الموجة واندفعت للواجهة .
وجرت العادة أن يكون صوتها وضجيجها حاضراً وبقوة عند كل حدث ومنعطف تمر به الأمة والبلاد، والملاحظ أنها تسبح مع التيار في الظاهر، لكنها في حقيقة الأمر ضده في الباطن، وهدفها من وراء ذلك حرف مساره والتأثير عليه .
غير أنها رغم ذلك في كل الأحوال سرعان ماتفشل في تقمص ولعب الدور الذي توجهت له، لتسقط صريعة أول المطاف في براثن التمثيل الرديء والسيء، وتظهر على حقيقتها عارية ومجردة من كل شيء .
ومؤخراً حاولت الجماعة امتطاء سَرج الثورتين، الشعبية السلمية والمضادة في اليمن، فلم تحسن تمثيل دور الأولى، ولم تنجح في تأدية دور الثانية، لينكشف أمرها ويتضح عوارها وزيف وبطلان دعاواها، وإفلاسها اللامتناهي للداخل والخارج، والعالم أجمع في عام 2011 و 2014 م .
لتغدو في المحصلة جماعة موغلة في الانتهازية والسقوط،واهتبال الفرص، وتمثيل الأدوار القذرة والسيئة، والفاشلة بإمتياز .