العميد طارق يناقش خطط إنعاش السياحة في المناطق المحررة
رئيس مجلس القيادة الرئاسي يستقبل سفير جمهورية العراق
يهود دمشق يوجهون صفعة مهينة لاسرائيل
لماذا قررت إسرائيل إيقاف دخول المساعدات الإنسانية لغزة ولماذا تهدد بالحرب؟.
خلال 24 ساعة أجهزة الأمن تضبط 21 متهما ومشتبها بقضايا وجرائم جنائية
انعكاسات الوضع الاقتصادي على حياة اليمنيين في شهر رمضان.. أسر كريمة تبحث عن مساعدة وموظفين يتوسلون مد يد العون..
سوريا: الشرع يقرر تشكيل لجنة لصياغة مسودة الإعلان الدستوري
حيث الانسان.. برنامج يصنع الحياة ويقود للمستقبل.. مجمع بلقيس التعليمي تجربة تعليمية فتحت أبواب الأمل للآلاف من الطلاب والطالبات بمحافظة تعز
يطرح تساؤلات أكثر مما يقدم إجابات والعراق منعت عرضه.. مؤلف مسلسل ''معاوية'' يرد على المنتقدين وهذا ما قاله
النشرة الجوية: توقعات بهطول أمطار متفرقة
تسعى الدراما السورية هذه الأيام للبحث عن حلول تضمن الحد الأدنى من الاستمرار، خاصة أنها كانت عبر السنوات الماضية هي الصناعة السورية الأكثر رواجًا في الوطن العربي، كما أنها تعتبر مصدر الرزق الوحيد لجيش جرار من الممثلين والفنيين؛ لذا فإن أحد الحلول المطروحة لتصوير عدد من الأعمال السورية هو اللجوء إلى الدراما الشامية التي يمكن تصوير مشاهدها في استوديوهات، خاصة تبنى في أي مكان آمن، إضافة إلى التصوير في البيوت الدمشقية القديمة التي تقع في أكثر المناطق أمانًا حتى اليوم.
هكذا، تعتزم شركة "كلاكيت" للإنتاج الفني بناء استديوهات خاصة في بيروت للبدء في تصوير مسلسل "القنوات" والذي كتبه عثمان جحي، فيما يستعد المخرج أحمد إبراهيم لتصوير الجزء الثاني من مسلسله "زمن البرغوث" لمحمد زيد.
فيما يتردد أن المخرج مروان بركات سيباشر تصوير مسلسله قمر الشام للكاتب محمد خير الحلبي فيما سيلعب دوري البطولة فيه كل من: بسام كوسا وديمة قندلفت.
في حين ستكون المفاجأة في عودة أقوى المسلسلات الشامية وأكثرها مشاهدة وهو مسلسل "باب الحارة" للظهور مجدداً.
وكان كاتب العمل مروان قاووق أعلن سابقاً بأنه أبرم اتفاقاً مع الجهة المنتجة لكتابة نص الجزأين السادس والسابع من العمل، وأنه سيتم بإشراف بسام الملا.. وسيعوض عن غياب بعض نجوم العمل بأحداث مشوقة ولاهبة.
لكن مع ذلك، ظلت المعلومة غير مؤكدة لحين صدور تصريحات من المخرج بسام الملا، يجزم فيها أن أمر ظهور جزء سادس من باب الحارة صار محسوماً، وأنه لن يكون هناك تلاعب في عواطف الناس بخصوص الشخصيات التي غابت عن العمل.
أما عن مكان التصوير فيرجح بأن المسلسل الشامي سيتم تصويره في دبي بعد بناء استديوهات خاصة له، حتى وإن كانت مكلفة إنتاجياً، لأن ذلك هو الحل الوحيد ليكون الجمهور على موعد مع جزء جديد من مسلسل الإثارة الذي سبق أن حمله بعض الناشطين مسؤولية قيام الثورة في سوريا نتيجة بثه روح الحماس لدى جمهوره العريض، والتشويق الذي حصل بعد أن ثارت حارة الضبع ضد المحتل الفرنسي وصمدت في وجه حصاره شهوراً طويلة.
فيما يتوقع أن يشهد الجزء السادس حالة إسقاطية لما تشهده عاصمة الأمويين من أحداث على أن يكون أبطال العمل جزءاً من العمل الذي يقوم به ثوار سوريا اليوم في ثورتهم ضد ظلم نظامهم الحاكم.