مقتل وإصابة عدد من جنود الجيش الوطني في مواجهات مع الحوثيين في مأرب والجوف
أول وكيل ذكاء اصطناعي حقيقي، زلزال صيني جديد
إعلان ترامب يهز الأسواق.. والبيتكوين يمحو مكاسبه وسط تقلبات عنيفة
بدا الرد الصيني ..رسوم الصين الانتقامية على سلع زراعية أميركية تدخل حيز التنفيذ
أطعمة تقلل جلطات القلب خلال رمضان.. تعرف عليها
5 أطعمة تسبب الإمساك تجنبها في رمضان
الدفاع السورية تكشف المفاجئات الأخيرة عن تأمين الساحل وإنهاء العمليات العسكرية
مبعوث ترامب يكشف عن عروض سخية قدمتها حماس مقابل هدنة طويلة الأمد
حيث الإنسان في اليوم العالمي للمرأة يوثق تجربة فريدة في تمكين عائشة من مشروعها المستدام ليكون عونا لها ولكل صديقاتها ..
الحوثي الطلقة الأخيرة لمدفعية إيران
تبقى كرة القدم اللعبة الشعبية الأولى في العالم ولا يوجد أدّل على ذلك سوى مشاهدة مقطع فيديّو يُظهر استعانة حارس مرمى في إحدى المباريات الداخلية بدارجة ناريّة للعودة إلى شباكه!
خطف مقطع فيديو على موقع التواصل الاجتماعي "يوتيوب" الأنظار بشدة يتعلق باستعانة حارس مرمى في إحدى المباريات الشعبية بدراجة ناريّة للعودة مرة أخرى إلى عرينه.
وفي التفاصيل، عاد حارس المرمى فوراً بعد اشتراكه في ضربة ركنية لفريقه لم تُسفر عن أي نتائج ملموسة وارتدت هجمة عكسية للفريق المنُافس خلال المباراة التي أقُيمت على ملعب تُرابي.
وسارع شاب كان يستقل دراجة ناريّة ويقف خارج حدود الملعب وعلى أهبة الاستعداد للوقوف أمام حارس المرمى لينقله بسرعة فائقة إلى شباكه في الجهة المقابلة من أجل الحفاظ على نظافتها وعدم ولوج الكرة في المرمى.
ولم يظهر في مقطع الفيديو البالغ مدته 52 ثانية فقط وجود حكم يُدير المباراة بين الفريقين بالإضافة أن حارس المرمى المُشار إليه كان يرتدى لباس المنتخب البرازيلي الشهير الخاص بالأقمصة الصفراء والبناطيل القصيرة الزرقاء.
وحقق مقطع الفيديو عدداً هائلاً من الزيارات في غضون أيام قليلة إذ وصل عدد متتبعيّه إلى أكثر من 700 ألف زيارة منذ رفعه في الـ14 من مارس/أذار الجاري.
كما حظي بـ1100 إعجاب في الفترة المذكورة ويبقى عدد الزيارات وحالات الإعجاب والقبول مرشحاً للزيادة بقوة كونه مقطع الفيديو يُمثل حالة طريفة في عالم كرة القدم.
وتلقى مثل هذه المقاطع الصغيرة رواجاً واسعاً وإقبالاً منقطع النظير على مشاهدتها لما تحمله من غرائب وطرائف وعجائب في عالم الساحرة المستديرة.
وتعتبر "كرة القدم" اللعبة الشعبية الأولى في العالم ويتهافت الجميع صغاراً وكباراً لتنظيم مباريات داخلية وبطولات شعبية من أجل الاستمتاع بما تحمله من إثارة وتشويق بالغين علاوة على متابعة المواجهات الأوروبية الكبيرة عبر شاشات التلفزة الرياضيّة في جميع أرجاء المعمورة.
( اضغط هنا لمشاهدة الفيديو )