روسيا تعترض في مجلس الأمن على التصنيف الأمريكي للمليشيات الحوثية كجماعة إرهابية وتقدم مبرراتها
الحوثيون يتوسلون برنامج الغذاء العالمي لاستئناف عمله في صعدة
مهندس صناعي يحقق حلمه بعد 40 عاما من الانتظار.. مؤسسه توكل كرمان تحول حطاب الخشب الى مهندس يصدر الأدوات المعدنية من قرية الأكمة الى الأسواق المحلية
حماس تتوعد تل أبيب وتكشف عن ردة فعلها جراء أي تصعيد عسكري إسرائيلي
وزارة الأوقاف والإرشاد تتوعد بعقوبات صارمة ضد أي منشأة تقصر في خدمة المعتمرين
الرئيس الأمريكي دونالد ترمب: سأزور السعودية قريباً
الإدارة الأمريكية تتوعد الحوثيين ولندن تكشف عن خطة لمنع تهريب الأسلحة وحماية السواحل اليمنية ضمن شراكة دولية..
أبرز ما جاء في بيان الجمهورية اليمنية أمام جلسة مجلس الأمن الدولي
أول تحرك اوربي جاد .. بريطانيا تدعو عبر مجلس الأمن يدعو لضمان حظر توريد الأسلحة إلى اليمن وتحديدا الأسلحة الإيرانية
التنقل دون قيود زمنية.. الإعلان رسميًا عن فتح طريق الحوبان- تعز على مدار 24 ساعة خلال شهر رمضان
اهديني القمر بذاته!!
واعترف أنه أخذ الأمر في البداية على أنه نوع من الدعابة غير أنه مع مرور الوقت اكتشف فلسفة الشركة الأميركية التي تتخذ من نيفادا مقرا لها والتي باعت أكثر من 4 ملايين قطعة من أراضي القمر وجنت من ذلك أموالا كثيرة. وأشار إلى أن شراء هذه العقارات لا يتم فقط من قبل الناس العاديين وإنما أيضا من قبل العديد من الشخصيات المشهورة مثل الممثل التشيكي ساغفان توفي والكاتب اوندرجيه نيف والممثل يان كراوس ومحافظ براغ بافيل بيم ورئيس الحكومة التشيكية الأسبق رئيس الحزب الاجتماعي الديموقراطي ييرجي باروبيك، بالاضافة الى شخصيات عالمية مثل الرئيس الأميركي السابق جيمي كارتر والممثلة نيكول كيدمان وحاكم كاليفورنيا ارنولد شفارزنيغر وغيرهم.
ولا تعتبر أسعار العقارات القمرية مرتفعة، إذ ان الاكر الواحد (4047 مترا مربعا) يباع الآن بمبلغ 999 كورونا أي ما قيمته 50 دولارا، كما يتم بيع نفس المساحة من الأراضي لكن في المريخ بنفس المبلغ، أما في حال قررتم شراء 3 اكرات في القمر فان السعر يرتفع إلى 7500 كورون.
ولا تقتصر مبيعات السفارة القمرية على أراضي القمر والمريخ بل يمكن أيضا شراء جواز سفر قمري بقيمة 500 كورون وبعض البلوزات والقمصان التي عليها طبعة السفارة القمرية. لكن العلماء يعتبرون هذا النوع من التجارة جنونيا. فالمجرات غير خاضعة لملكية أحد بحكم اتفاقية دولية وقعت عليها حكومات عديدة.وبالرغم من كل ذلك، تستمر عملية بيع أراضي القمر. ويأمل البائع والمشتري أن يأتي يوم يصبحون فيه من الأثرياء، بعد أن تضيق الكرة الأرضية بسكانها.