في اجتماع بالرياض.. العليمي يبحث مع الأمريكان تنفيذ قرار تصنيف الحوثيين ''منظمة إرهابية'' ويضع عليهم ''أمراً مُلحًا''
ماذا يعني أن تتخلى الحكومة الشرعية عن النطاق الرقمي الأعلى (YE) لصالح الحوثيين؟
قانون جديد في أوروبا أكثر صرامة بشأن اللجوء والترحيل والعودة
اللجنة الأمنية بحضرموت تتوعد بمحاسبة شخصيات تنتحل صفتها وتنال من النخبة الحضرمية والأمن العام
البنك المركزي اليمني يبيع أكثر من 10 ملايين دولار بسعر صرف 2294 ريالاً
الرئيس السوري يتوعد فلول نظام الأسد ويعلن تشكيل لجنة لتقصي الحقائق وأخرى للحفاظ على السلم الأهلي
قدم.. إنتر ميلان يقلب الطاولة على مونزا ويعزز صدارته للدوري الإيطالي
أطعمة تمنحك نوما هادئا وأخرى تسبب لك الأرق والجوع.. تعرف عليها
ضربة موجعة للأهلي السعودي
تطورات جديدة في احداث سوريا وهذا أول تعليق من قسد على تطورات الساحل
هل التحالف جاء لإنقاذ سني من شيعي أو شافعي من زيدي أو حاشدي من بكيلي أو جنوبي من شمالي ؟.. أم جاء لدعم الشرعية الدستورية ضد انقلاب ميلشاوي مسلح في صنعاء؟
بعد خمس سنوات خلق التحالف ميلشيات جديدة في عدن ودعمها وسلّحها بل وصل الحفاظ عليها استخدام الطيران ضد الجيش الحكومي التابع للرئيس المعترف بع دوليا، والآن يرغم الشرعية على التفاوض مع ميلشياته التي أوجدها.
الشعب اليمني يدعم الدولة ضد أي ميلشيات كيفما كانت عقيدتها الأيدلوجية أو انتماؤها المذهبي والمناطقي، وإرغام الحكومة على التفاوض مع التمرد المسلح لميلشيات الانتقالي المدعومة من الإمارات ، يعني أن الحرب ضد الحوثيين لها أهداف خاصة بالتحالف غير تلك المعلنة . سأضع تفسيراً هنا آخر حول سبب دعم التحالف لميلشيات أخرى، فربما التحالف يريد الذهاب للحوار مع الحوثيين لفرض محاصصة يتحكم من خلالها في مستقبل اليمن، ولذلك هو يخطط للتالي :
لكن هناك أمور أخرى لم ينتبه لها التحالف وسيصطدم بنتائج خطوته الأخيرة الداعمة لميلشيات الانتقالي منها:
لذلك نستطيع القول إن الحكومة اليمنية تعرضت لخيانة كبيرة من حلفائها قبل خصومها، لكن موافقتها التحاور مع الانقلاب الجديد يضع مشروعيتها في مهب الريح!