عشرات الشهداء وأوامر إخلاء وفقدان طواقم إنقاذ في غزة ..تفاصيل
كيف يفكر الأثرياء؟ 5 عادات مالية تغير حياتك
تحالف و تعاون جديد بين اليابان والصين وكوريا الجنوبية وسط تصاعد الرسوم الأميركية
6 فواكه لا تناولها على معدة فارغة.. تسبب مخاطر مخيفة و مشكلات صحية
تعود لفلول نظام الأسد.. العثور على بئر أسلحة في حمص
الريال اليمني يسجل أدنى مستوى تاريخي مقابل الدولار
إسرائيل تعلن إغتيال عضو مكتب حماس السياسي
حيث الإنسان يوجه الأنظار عشية عيد الأم العالمي إلى نموذج فريد لنضال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
هي ثورة التجمع اليمني للإصلاح.. ومن يقول أنه فوجئ بهذا مخادع، أو لايرى.
كلمة الاستاذ محمد اليدومي، أمس كانت اعلان تنظيمي أنه لم يعد من حق أحد الحديث عن الثورة، وتوجهاته العامة.
ليعد كل الى حجمه.
وأيا ماسيقوله اليوم اللواء علي محسن الأحمر، عبر لقائه في قناة الجزيرة، فإنه لم يعد بامكانه الحديث عن حماية الثورة من الغد.
أما الثوار، الذين يتحدثون الان عن مواصلة الثورة، من دعاة الانتخابات.. فموقفهم غريب.. يتعاملون مع الرأي العام، كأنه "لمبة" بيدهم مفتاح توصيل وقطع الحرارة عنه.. لصي طفي.
ويبقى معنا، الثوار المقاطعين.. لاهم يعلنون أنفسهم كلتة محددة، ولا أنهم يعترفون باستغفالهم، ولا انهم بلعوا التحالف وسكتوا.
اما ادعموا الاصلاح، واسكتوا، وابقوا في ساحاته.. أو اذا تحالفوا مع المؤتمر الشعبي العام، طالما أن رئيسه، استجاب لانتخابات لم يترشح هو فيها.
والا، فجربوا اذا اشعال الساحات غدا، ضد التسوية والانتخابات ان كنتم ترون ان الثورة فعلا ثورتكم، وان هدفها لم يكن فقط استهداف شخص واحد في النظام.