من هي الموظفة المغربية الشجاعة التي كشفت تواطؤ الشركة التي تعمل بها ''مايكروسوفت'' مع الإحتلال الإسرائيلي؟ وماذا عملت؟
ادراج خطة الاحتياجات التنموية ومشاريع البنية الاساسية لليمن في اجتماع وزاري عربي طارئ
تراجع أسعار النفط عالميًا لليوم الثالث على التوالي
الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو
أمر مخيف يثير القلق في ليفربول.. صلاح أصيب بـ العمى
صفقة معادن موسعة تطل ثانية وفد أوكراني يتوجه إلى واشنطن ..تفاصيل
إسرائيل تكثف غاراتها شرق غزة.. وتقصف خيمة للصحفيين
الولايات المتحدة تستعد لشن عملية برية ضد الحوثيين
قرار أمريكي مفاجىء ومباشر يمس سوريا في الأمم المتحدة
عروش عمالقة التكنولوجيا تتهاوى.. خسائر فادحة بقيمة 23 مليار دولار لزوكربيرغ وبيزوس وماسك جراء رسوم ترامب
توالت بيانات النعي وعبارات العزاء المملوءة بأبجديات الثناء ، والوفاء ، والعرفان ، لشخصية الشيخ عبدالمجيد الزنداني التي لا زالت حتى الان محل جدل سواء عند المحبين او عند المننقدين على حد سوى.
حيث وقد ملأ الفقيد الراحل بجهوده الاصلاحية الكبيرة فراغات ومحطات لا تزال تمثل للمبغضين محل استغراب كيف استطاع سدها بتأثيره ، وللمحبين بالانبهار كيف استطاع قدوتهم الحضور ببصماته فيها .
وكل يوم تتكشف الكثير من الاعمال الكبيرة التي لا تحصى خدمة للدعوة والقضايا الاسلامية الكبرى ولن نستطيع ان نلمها بأجمعها الا في مجلدات كبيره سواء بالمجال السياسي او الدعوي او التربوي والاجتماعي او الاعجاز العلمي وغيرها من محطات التأثير.
وبتنوع البيانات التي تنعى الفقيد من الهيئات المختلفة ، والكيانات المتعدده ، والحركات والجماعات والافراد جميعها لم تعرف عن الشيخ ومواقفه الا ما يخص كل هيئة وقضيتها التي تعيشيها وتاثير الشيخ من زاويته.
لكن للشيخ الراحل مواقف ومحطات كبيرة أكثر شمولية تحتاج الى باحث ومتخصص متفرغ لجمع تراث الشيخ الفقهي والدعوي والسياسي والتربوي والعلمي واخراجها في مجلدات ليقدم الشيخ للعالم بجهوده التي بذلها دون نقصان وليعرف اليمن والعالم عن فقدان العالم الاسلامي لشخصيه من هذا الوزن ويعطى جزء من حقه الذي لا نقول انه ظلم في الاعتراف بوزنه فيها ولكن لعظم الادوار وتنوعها ولا نستطيع احصاءها والتي ربما بارك الله فيها ولو قيست بعمره لاحتاجت الى عمر اطول شأنه شأن عظماء الاسلام ومجدديه ومفكريه .