وزير الدفاع الأمريكي يصل القاهرة ويلتقي بنظيره المصري لمناقشة ملفات الحرب في المنطقة
مدير مرفأ بيروت يفاجئ اللبنانيين: لا نملك صلاحية التدقيق في محتوى البضائع
العميد طارق: السلام مع الحوثي أصبح مستحيلاً والحل العسكري هو الطريق الوحيد ولدينا تواصل مع المجتمع الدولي والتحالف
ضباط امريكيون يدرسون انعكاسات استنزاف ترسانة أسلحتهم الدقيقة في اليمن في حال اندلاع حرب مع بكين
وزير الدفاع يعزي الشيخ منصور الحنق في استشهاد نجله
مدير ملف اليمن بقناة الجزيرة يناقش عبر عشر ملاحظات جوهرية واقعية سيناريو إطلاق عملية عسكرية برية ضد مليشيا الحوثي.. بعد تقرير CNN الأمريكية
شاهد: الآلاف في تعز ومأرب يخرجون دعمًا وتضامنًا مع غزة
أمريكا تتوعد الدول التي تدعم الحوثيين أو تتحدى قرار حظر استيراد الوقود الى موانئ اليمن الخاضعة لسيطرتهم
عاجل .. بيان ناري من الخارجية الأمريكية بعدم التسامح مع أي دولة تقدم الدعم والمساندة للحوثيين وتوجه تهديدا خاصاً للمليشيا
قرار للأمم المتحدة بشأن طبيعة عملها في مناطق سيطرة جماعة الحوثي باليمن
اهديني القمر بذاته!!
واعترف أنه أخذ الأمر في البداية على أنه نوع من الدعابة غير أنه مع مرور الوقت اكتشف فلسفة الشركة الأميركية التي تتخذ من نيفادا مقرا لها والتي باعت أكثر من 4 ملايين قطعة من أراضي القمر وجنت من ذلك أموالا كثيرة. وأشار إلى أن شراء هذه العقارات لا يتم فقط من قبل الناس العاديين وإنما أيضا من قبل العديد من الشخصيات المشهورة مثل الممثل التشيكي ساغفان توفي والكاتب اوندرجيه نيف والممثل يان كراوس ومحافظ براغ بافيل بيم ورئيس الحكومة التشيكية الأسبق رئيس الحزب الاجتماعي الديموقراطي ييرجي باروبيك، بالاضافة الى شخصيات عالمية مثل الرئيس الأميركي السابق جيمي كارتر والممثلة نيكول كيدمان وحاكم كاليفورنيا ارنولد شفارزنيغر وغيرهم.
ولا تعتبر أسعار العقارات القمرية مرتفعة، إذ ان الاكر الواحد (4047 مترا مربعا) يباع الآن بمبلغ 999 كورونا أي ما قيمته 50 دولارا، كما يتم بيع نفس المساحة من الأراضي لكن في المريخ بنفس المبلغ، أما في حال قررتم شراء 3 اكرات في القمر فان السعر يرتفع إلى 7500 كورون.
ولا تقتصر مبيعات السفارة القمرية على أراضي القمر والمريخ بل يمكن أيضا شراء جواز سفر قمري بقيمة 500 كورون وبعض البلوزات والقمصان التي عليها طبعة السفارة القمرية. لكن العلماء يعتبرون هذا النوع من التجارة جنونيا. فالمجرات غير خاضعة لملكية أحد بحكم اتفاقية دولية وقعت عليها حكومات عديدة.وبالرغم من كل ذلك، تستمر عملية بيع أراضي القمر. ويأمل البائع والمشتري أن يأتي يوم يصبحون فيه من الأثرياء، بعد أن تضيق الكرة الأرضية بسكانها.