على طريقة الاحتلال الإسرائيلي.. مليشيات الحوثي تهدم منزلاً على رؤوس ساكنيه ماذا ينتظر وكلاء طهران في اليمن بعهد ترمب...وهل سيكون هناك استهداف للقادة الحوثيين من المستويات العليا؟ كيف نجا البرنامج النووي الباكستاني من مخططات إسرائيل والهند ؟ السعودية تحدد أقصى مبلغ يسمح للمقيمين بتحويله إلى خارج السعودية وعقوبة بالترحيل الفوري مفاجآت صحية حول تأثير البرتقال على الكبد والكلى رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع في أول مهمة دولية تبدأ بالقاهره وتمر عبر الإتحاد الأوروبي مجلس الأمن يوجه دعوة عاجلة للحوثيين تفاصيل لقاء وزير الخارجية السعودي مع نظيره الأمريكي بخصوص مستجدات المنطقة مؤسسة توكل كرمان تطلق برنامج تدريبي يستفيد منه أكثر من عشرة آلاف شاب وتأهيلهم لسوق العمل وتمكينهم عبر الذكاء الاصطناعي مؤشر السلام العالمي.. اليمن الدولة الأقل سلاماً في المنطقة والكويت الأكثر سلمية
قال مركز حقوقي نرويجي إن عدد النازحين داخلياً نتيجة النزاعات المسلّحة والعنف وانتهاكات حقوق الإنسان في العالم تضاعف في نهاية العام 2012، مشيراً إلى أن السبب الرئيسي لذلك هو زيادة النازحين داخلياً في سوريا خمس مرات.
وبحسب تقرير جديد لمركز رصد النزوح الداخلي، فإن عدد أولئك النازحين داخلياً بلغ في نهاية العام الماضي 28.8 مليون شخص أي بزيادة 2.4 مليون شخص عن العام الذي سبقه.
ولفت المركز -وهو مؤسسة دولية رائدة في رصد النزوح الداخلي في جميع أنحاء العالم- إلى أن هذا الرقم هو الأعلى منذ أن بدأ المركز يسجّل البيانات المتعلقة بأعداد النازحين داخلياً.
يشار إلى أن النازحين داخلياً لا يعتبرون لاجئين، ولا يستفيدون من الحماية الدولية لأنهم لم يجتازوا الحدود.
وذكرت كيت هالف مديرة المركز -الذي أنشأه المجلس النرويجي للاجئين عام 1998- أن معظم الارتفاع في عدد الأشخاص النازحين داخلياً، يعود إلى 2.4 مليون شخص نزحوا بسبب الأزمة داخل سوريا بحلول نهاية 2012.
ووصفت النزوح الداخلي في سوريا بأنه مثل كرة ثلج، وحذرت من أنه سيستمر في التسارع حتى إيجاد حل للأزمة السورية.
ومن أبرز النقاط الواردة في التقرير، أن 20% من الزيادة العالمية في عدد النازحين داخلياً عام 2012 كانت في الشرق الأوسط. أما منطقة جنوب الصحراء الأفريقية فتبقى المنطقة ذات العدد الأعلى للنازحين داخلياً والبالغ 10.4 ملايين شخص عام 2012.
أما البلد الذي يضم أعلى عدد للنازحين داخلياً فهو كولومبيا، ويقدرون بنحو خمسة ملايين شخص.