آخر الاخبار

الحوثيون يبدأون عمليات الإتلاف ل13مليار من العملة المحلية ويفرضون تداول قرابة 30 مليار من العملة المنتهية وغير قابلة للتداول الإنساني محافظ تعز يدعو الى اليقظة والجاهزية لمواجهة التحديات الأمنية من أقاصي شرق اليمن بمحافظة المهرة.. حيث الانسان ينهي معاناة أكثر من 10 آلاف نسمة ويخفف عليهم خسائر الوقت والمال الشرعية تلوح مجددا بخيار الحرب وتتحدث عن الضرر الذي جاء من البحر الأحمر رئيس الوزراء يتوعد بالتصدي للفساد ومحاربة الإختلالات ومواجهة المشروع الكهنوتي ورئاسة الجمهورية تؤكد دعمها له الكشف عن الدور الأمريكي حول ابرام أكراد سوريا اتفاق مع الحكومة السورية ما هي الأسباب التي دفعت قسد والقيادة السورية لتوحيد الرؤى في إطار اتفاق تاريخي؟ عيدروس الزبيدي يدعو لاعتماد شبوة منطقة عسكرية مستقلة لا تخضع للوصاية ويتحدث عن إنشاء شركة ''بتروشبوة'' النفطية توجيهات عاجلة برفع الجاهزية بعد أحداث الخشعة بوادي حضرموت ومقتل أحد الجنود بن مبارك: ''ننسق مع المجلس الرئاسي وملتزمون بمحاربة الفساد مهما كانت التحديات و التكلفة''

رحمك الله في سجل العظماء ياحميد
بقلم/ د/ عبد الله علي
نشر منذ: 18 سنة و 4 أشهر و 14 يوماً
الجمعة 27 أكتوبر-تشرين الأول 2006 05:28 ص

 مأ{ب برس / خاص

 مأ{ب برس / خاص

كم هم العظماء الذين يرحلون من هذه الحياة وقد حفروا باعمالهم العظيمة ومآثرهم الجليلة ذكراهم في ذاكرة الناس والتاريخ هذا هو حال العظماء وان وارى الثرى أجسادهم الطاهرة فذكراهم باقية وحميد شحرة من هذا الصنف رحمه الله عاش لفكرة ولهدف سام قل امثاله وندر وعلى قدر سمو الفكرة وعلو الهدف يسمو صاحبه ويعلو هكذا هو حميد وهكذا العظماء امثاله اذا ماتوا كان لموتهم الاثر البالغ في نفوس محبيهم لانهم عاشوا للناس وأحبهم الناس وهكذا حال من يعيشون للكلمة الحرة الصادقة التي اصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي اكلها كل حين باذن ربها وشرف الكلمة شرف لصاحبها الكلمة الصدقة التي هي رسالة الانبياء ووسيلة الدعاة الى الله والعظماء الكلمة التي تخلد صاحبها بخلودها وثباتها وبقائها فرحمك الله يا صاحب الكلمة الصادقة الشريفة ويا صاحب الفكرة السامقة السامية.

كم هم العظماء الذين يرحلون من هذه الحياة وقد حفروا باعمالهم العظيمة ومآثرهم الجليلة ذكراهم في ذاكرة الناس والتاريخ هذا هو حال العظماء وان وارى الثرى أجسادهم الطاهرة فذكراهم باقية وحميد شحرة من هذا الصنف رحمه الله عاش لفكرة ولهدف سام قل امثاله وندر وعلى قدر سمو الفكرة وعلو الهدف يسمو صاحبه ويعلو هكذا هو حميد وهكذا العظماء امثاله اذا ماتوا كان لموتهم الاثر البالغ في نفوس محبيهم لانهم عاشوا للناس وأحبهم الناس وهكذا حال من يعيشون للكلمة الحرة الصادقة التي اصلها ثابت وفرعها في السماء تؤتي اكلها كل حين باذن ربها وشرف الكلمة شرف لصاحبها الكلمة الصدقة التي هي رسالة الانبياء ووسيلة الدعاة الى الله والعظماء الكلمة التي تخلد صاحبها بخلودها وثباتها وبقائها فرحمك الله يا صاحب الكلمة الصادقة الشريفة ويا صاحب الفكرة السامقة السامية.
ساعة لدراسة الكمبيوتر أفضل من صلاة نافلة
جمال البنا
د.رياض الغيليحبيبُ الناس في ذمة رب الناس
د.رياض الغيلي
كاتب/محمد الشبيريرحل شحرة...وحُق للابتسامة ان تُصرع !!
كاتب/محمد الشبيري
طارق عثمانالمشترك والإصلاح ما القاسم المشترك ؟
طارق عثمان
مشاهدة المزيد