عاجل .. انتحار قيادي حوثي في أحد مراكز الإحتجاز بمحافظة مأرب وهو رهن التحقيقات جامعة إقليم سبأ تحتضن ندوة توعوية بمناسبة اليوم العالمي للسرطان. الحوثيون يهددون شركات الطيران الأجنبية ويمنعونها من دخول الأجواء اليمنية بعد تصنيف الحوثيين كإرهابيين.. هل آن الأوان لرفع تجميد قرارات المركزي اليمني ؟ مسار سياسي أم حسم عسكري.. أي حلّ للقضاء على الحوثيين؟ أبرز نجوم الدراما اليمنية في مسلسل جديد سالي حمادة ونبيل حزام ونبيل الآنسي في طريق إجباري على قناة بلقيس الفضائية قرار سعودي يتحول الى كارثة على مزارعي اليمن ..تكدس أكثر من 400 شاحنة محملة بالبصل في من الوديعة حماس تعلن بدء مفاوضات المرحلة الثانية من اتفاق وقف الحرب على غزة مسؤول سوري كبير من حقبة بشار الأسد يسلم نفسه للسلطات في دمشق ويعلن استعداده للحديث بشفافية الداخلية تعلن ضبط ''خلية حوثية'' كانت تسعى لزعزعة أمن واستقرار محافظة حضرموت
ادعى "نصّابان" في دبي أنهما يستطيعان أن يجعلا السماء تمطر 200 مليون دولار، لكنهما وجدا أنفسهما في نهاية المطاف قد نزلا في السجن، وفقا لصحيفة "الإمارات اليوم"،.
وطلب النصابان من رجل تحري متخفٍ إحضار زجاجة عصير يطلق عليها "شنو" بمبلغ 30 ألف درهم باعتباره العصير المفضل لدى "الجن"، لكي ينزل بعدها ملايين الدولارات من السماء.
وفي هذا السياق، قال اللواء خبير خليل إبراهيم المنصوري مدير الإدارة العامة للتحريات والمباحث الجنائية إن فرق مكافحة الجرائم الاقتصادية قامت بإلقاء القبض على المتهمين لمنعهما من اصطياد المزيد من الضحايا.
ولفت اللواء المنصوري إلى أن تفاصيل الواقعة تعود إلى ورود معلومة من مصدر موثوق يفيد بوجود اثنين؛ أحدهما إفريقي ويدعى" ع. ب"، والآخر أوروبي ويدعى"م. س"، يقومان باصطياد ضحايا للنصب عليهم وإيهامهم بقدرتهما على استحضار الجن ونزول الأموال المطلوبة بأي مبالغ من السماء.
وأضاف "تم تشكيل فريق عمل للقبض على المتهمين متلبسين، وزعم أحد عناصر الشرطة أنه زبون، واتفقا على الالتقاء في إحدى الشقق الفندقية التي تم استئجارها خصيصا لهذا الغرض وتحديد موعد للمقابلة، وكان المتهمان متعجلين في إتمام العملية. وبالفعل تقابل عنصر الشرطة والمصدر مع المتهمين وبدأت عملية النصب والاحتيال عبر التمتمة بألفاظ غير مفهومة وتغيير ضوء الغرفة بحجة أن الجن سيحضر".
يذكر أن النصابين يطلبان من الضحايا كتابة أسمائهم وأسماء أمهاتهم وإعادة الكتابة بالمقلوب، ثم يتمتمون بألفاظ غير مفهومة، ومن خلال خفة اليد يستخرج أحد النصابين مئات الدولارات من كمه ليوهم الضحايا بقدرة الجن على إنزال المزيد من الأموال، شريطة دفع مبلغ 30 ألف درهم لإحضار عصير "شنو".