مارب برس يكشف عن شبكة حوثية تغرر خريجي الإعلام للعمل مع منظمة مضللة في صنعاء محاولة تصفية مواطن خلال تلقيه العزاء بوفاة زوجته بمحافظة إب منتخب عُمان يحول تأخره بهدف أمام قطر إلى فوز 2-1 النائب العام السوداني: 200 ألف مرتزق يقاتلون إلى جانب قوات الدعم السريع معارضون في تل أبيب: يجب على إسرائيل أن تضرب إيران بشكل مباشر إذا كانت تريد وقف الحوثيين المليشيات الحوثية تعتدي على أحد التجار بمحافظة إب تحركات لطرد الحوثيين من العراق وإغلاق مكتبهم... مسؤول عراقي يكشف عن طلب أمريكي بوقف أنشطة الحوثيين في بغداد مناقشة مخطط ''استراتيجي" لمدينة المخا درجات الحرارة والطقس المتوقع في اليمن خلال الساعات القادمة وجه بإنشاء وإعادة تشكيل بعض الهيئات واللجان.. مجلس القيادة يشدد على عودة جميع مؤسسات الدولة للعمل من اليمن
: رصدت منظمة صحفيات بلا قيود اليمنية 51 حالة انتهاك لحرية الممارسة الصحفية أغلبها اعتداءات تعرض لها الصحفيون، أبرزها تعرض 10 صحفيين للاعتداء في يوم واحد أثناء تغطيتهم للاحتجاجات الجماهيرية التي شهدتها العديد من المدن اليمنية في 21 يوليو المنصرم. علاوة على صدور أحكام قضائية بإغلاق صحف وحرمان صحفيين من ممارسة مهنتهم . وقالت المنظمة التي ترأسها الصحفية توكل كرمان في تقريرها السنوي حول حرية الصحافة في اليمن لعام 2005 الذي خلا من التحليل واكتفى برصد الحالات إن العام المنصرم كان عاماً أسوداً بالنسبة لمهنة الصحافة في اليمن . في مايلي نص التقرير : التقرير السنوي لمنظمة صحفيات بلا قيود حول حرية الصحافة في اليمن لعام 2005 شهدت الساحة الصحفية في اليمن خلال العام 2005م أحداثا ساخنة طالت صحفيين ومؤسسات صحفية عديدة . وما ينفرد به العام 2005م عن سابقه من الأعوام أن مؤسسات صحفية بأكملها انتهكت حرمتها وطالتها يد العدوان دون رادع من سلطان أو خوف من عقاب . مؤسسات صحفية أغلقت, وأخرى احتلت واستنسخت, وأخرى سرقت , ومواقع إلكترونية تعرضت للقرصنة , فيما صحفيون كثير اختطفوا وضربوا وسجنوا وتعرضوا للتهديد بالقتل تارة وبالإختطاف تارة أخرى وسط صمت رسمي على ذلك . منظمة صحفيات بلا قيود في تقرير موثق جمعت أكثر من 50 حالة اعتداء تعرضت لها الصحافة اليمنية من غير الأحكام القضائية التي صدرت بحق صحف وكتاب تضمنت عقوبات بالسجن أو الغرامة أو الإيقاف عن الكتابة أو إغلاق الصحيفة بسبب الرأي . تجدر الإشارة إلى أن الرصد الذي تقدمه صحفيات بلاقيود مصنف بحسب تاريخ الحدث تنازلياً ابتداءً من آخر حادثة خلال العام 2005م .. إلى التقرير :-• في 24 ديسمبر تعرض الصحفي عبد الباسط القاعدي مدير تحرير صحيفة الناس الأسبوعية للتهديد تلفونياً من قبل مدير البحث الجنائي ونائبه بمديرية الشاهل بمحافظة حجة – حسب بلاغ صحفي صادر عن الصحيفة. وأكدت صحيفة الناس أن هذه التهديدات تأتي على خلفية نشر الصحيفة موضوعاً عن الفساد الإداري والأمني في المديرية . في 23 ديسمبر أوقفت صحيفة أخبار اليوم نشرها موضوع عن مكتب التربية بمحافظة إب كانت قد نشرت منه ثمان حلقات على خلفية تهديدات تعرض لها مراسلها عبد الوارث النجدي عبر هاتفه الجوال. وأكد إبراهيم مجاهد رئيس تحرير صحيفة أخبار اليوم أن صحيفته تلقت اتصالات من مكتب التربية بإب ، اضطرت الصحيفة لتوقيف حلقاتها . في 13 ديسمبر نيابة الصحافة والمطبوعات تغلق صحيفتي الأسبوع والراصد بالشمع الأحمر . في 10 ديسمبر صدور ثلاثة أحكام قضائية ضد صحف التجمع – الراصد – الأسبوع قضت بمنع صدور صحيفة الأسبوع ثلاثة أشهر والراصد والتجمع لمدة شهر مع التنفيذ . في 10 ديسمبر اعتقلت أجهزة الأمن الصحفي أحمد الشلفي ومصور قناة الجزيرة في صنعاء أثناء نزولهم الميداني لتغطية فعالية احتجاجية كان ينفذها عمال مصنع الغزل والنسيج وقد استمر احتجازهم لساعة ونصف وقامت أجهزة الأمن بمسح شريط التصوير . في 8 ديسمبر تعرض الكاتب محمد صادق العديني رئيس مركز التأهيل وحماية الحريات الصحافية للاعتداء بعد مداهمة منزله ليلا. وقال العديني أن شخصاً طرق عليه باب منزله وعند ذهابه لفتح الباب باشره وعدد من الأشخاص بالاعتداء , ما جعله يفر إلى داخل منزله ويغلق على نفسه الباب. وأكد أن الشخص نفسه الذي باشره بالاعتداء سبق وأن قام بتهديده وأشهر له حينها بطاقة انتمائه إلى الأمن السياسي • في 19 نوفمبر قضت محكمة جنوب غرب أمانة العاصمة بتغريم صحيفة الثوري 950 ألف ريال ومنع الصحفيين فكري قاسم وصلاح الدين الدكاك من الكتابة لستة أشهر مع وقف التنفيذ ونشر إعتذار لثلاثة أعداد في الصفحة الأخيرة. وقد قضى حكم المحكمة بدفع 500ألف ريال لمدير مكتب المالية بتعز( محمد طاهر ناجي) و300ألف أتعاب محاماة و150ألف ريال غرامة . في 12 نوفمبر تعرض الصحفي نبيل سبيع لاعتداء من مجهولين بالضرب والطعن وإطلاق الرصاص باتجاهه أسعف على إثرها إلى مستشفى جامعة العلوم والتكنلوجيا. وقال سبيع أن ملثمين كانوا على متن سيارة صالون لم يتمكن من معرفة رقم لوحتها قاموا بالاعتداء عليه بالضرب ومباشرة إطلاق النار باتجاهه أمام الجامعة القديمة حيث أصيب بطعنتين وصفها بأنها خفيفة في يده اليمنى وفي كتفه. وكان موقع 26 سبتمبر نت قد قال أن الاعتداء على سبيع جنائي وأن المعتدين كانوا يحاولون سرقة تلفونه الجوال .• في 18 أكتوبر تعرض الصحفي محمد دماج المحرر بصحيفة الثورة لاعتداء من قبل بعض حراس وعمال أحد معارض شركة الحيدري " وكالة سوني " أثناء مزاولته لمهامه الصحفية لمعرفة آراء المواطنين حول التخفيضات الرمضانية لدى المحلات التجارية .
• في 14 سبتمبر مدير مكتب قناة العربية بصنعاء حمود منصر يتعرض لمحاولة اعتداء أمام مجلس النواب من قبل أحد مرافقي أعضاء مجلس الشورى ويدعى مشلي الرضي أثناء خروجه من قاعة البرلمان حيث قام أحد مرافقي الشيخ مشلي الرضي بتوجيه السلاح على حمود منصر بعد أن حاول نزع كاميراته بعد خروجه .• في 3 سبتمبر اعتقل الصحفي وهيب النصاري أثناء تغطيته لمسيرة نسوية أمام دار رئاسة الجمهورية تطالب الرئيس بالإفراج عن السجناء المعسرين. وأكد النصاري أن السلطات الأمنية طلبت منه تسليم الكاميرا رغم عدم حمله لها ,مشيرا إلى أنه لم يتعرض لأي أذىفي 29 أغسطس أعلن اختفاء الزميل خالد الحمادي مراسل صحيفة القدس العربي عقب استدعائه من قبل قيادة الدفاع الجوي بصنعاء وذلك على خلفية نشره خبر سقوط طائرة عسكرية في محافظة الحديدة. وظل خالد الحمادي في سجن القوات الجوية لمدة يومين حيث تم الإفراج عنه بعد تدخل شخصي من رئيس الجمهورية. ويقول الحمادي راويا قصة اختطافه " تلقيت اتصالاً هاتفيا يطلب حضوري للقوات الجوية ، بعدها جاء عدد من الضباط إلى محل إقامتي في محافظة مأرب التي كنت في زيارة لها في مهمة صحفية وقاموا باقتيادي إلى مقر القوات الجوية في صنعاء حيث قضيت فيها ليلة كاملة", وأكد أنه تم التحقيق معه أثناء الاعتقال على خبر سقوط الطائرة، إلا أنه نفى تعرضه لأي إساءة أثناء الاعتقال أو التحقيق .• في 28 أغسطس تعرض موقع (الوحدوي نت) الناطق باسم التنظيم الوحدوي الناصري لعملية قرصنة هي الأول من نوعها على مستوى المواقع الإخبارية في اليمن أدت إلى إتلاف جميع محتوياته . في 25 أغسطس اعتقلت السلطات الأمنية في محافظة عدن سمير حسن مراسل مجلة الصحة والناس أثناء أداءه لمهمته الصحفية في المستشفى الجمهوري . وقال سمير حسن في رسالة إلى نقابة الصحفيين اليمنيين أن مدير الأمن السياسي في المستشفى الجمهوري ومرافقه قاموا باحتجازه في مكتب مدير المستشفى وطلبوا منه تسليم مواده الصحفية وسألوه عن انتمائه السياسي، وعن الجهة السياسية التي تتبعها المجلة . في 26 أغسطس تعرض مكتب أسوشيتد برس وتلفزيون A.P.T.N وصحيفة النداء للسرقة. وقال احمد الحاج مدير مكتب اسوشتد برس أنه فوجئ صباح 26 من أغسطس أن أجهزة المكتب مسروقة كما تم العبث بمحتويات مكتبه الخاص , وأشار إلى أن الأجهزة التي تم سرقتها 2 ماكنتوش وكاميرا فيديو نوع سوني وفاكس وتكسير المكاتب وتفتيشها , وقد تم إبلاغ الإجهزة الأمنية في حينه .• صحيفة النداء التي تقع في نفس مبنى مكتب أسوشيتد برس وتلفزيون A.P.T.N تعرضت هي الأخرى لسرقة محتوياتها في نفس اليوم حيث سرق جهاز الصحيفة والأرشيف بالكامل بحسب رئيس تحريرها لـ ( الصحوة نت). ويعد الاعتداء الذي تعرض له مكتب أسوشيتد برس وتلفزيون A.P.T.N هو الثالث خلال أقل من شهر .• في 23 أغسطس قام مجهولون باختطاف جمال عامر رئيس تحرير صحيفة الوسط الأسبوعية من أمام منزله. حيث اعترض مجهولون ملثمون في الساعة الخامسة والنصف صباحا بالقرب من منزله في شارع القاهرة، واقتادوه في سيارة (هايلوكس) تحمل لوحة جيش رقم 2/11121. وقال جمال عامر عقب الإفراج عنه أن الخاطفين اقتادوه إلى منطقة جبلية لم يتمكن من معرفتها نظر لأن الخاطفين قاموا بعصب عينيه. وأكد أنه تعرض للشتائم، والتخويف بإطلاق النار، كما أن الخاطفين سألوه عن علاقته بالسفارة الأمريكية والسفارة الكويتية، قبل أن يتم إطلاق سراحه في الساعة الحادية عشرة صباحا بعد 6 ساعات من اختطافه .• في 20 أغسطس تم استنساخ منظمة صحفيات بلا حدود وأعطي التصريح لمنظمة وهمية تحمل ذات الإسم .
• في 18 أغسطس تلقى الصحفي أحمد القرشي المحرر في صحيفة الصحوة تهديدا بالتصفية من قبل مرافقي الشيخ هفج شيخ مديرية بني قيس على خلفية نشره خبر عن أوضاع المديرية .
• في 9 أغسطس تعرضت سيارة الصحفي أحمد الحاج رئيس المكتب للتفتيش وسرقة كل الأوراق الموجودة في أدراجها - حسب تأكيده .
• في 5 أغسطس أبلغ أحمد الحاج مدير مكتب أسوشيتد برس وتلفزيون A.P.T.N نقابة الصحفيين تعرضه لتهديدات , واختطاف أحد العاملين في مكتبه ويدعى محمد عبد القادر في أعقاب الاضطرابات والمظاهرات التي نشبت جراء رفع الدعم عن المشتقات النفطية. وأكد الحاج أنه تعرض للتهديد تلفونيا كما تم مراقبة تلفونه في المكتب وتعرض للقطع أكثر من مرة. وكان موقع نيوز يمن قال أن أحمد الحاج أختطف من الشارع العام وتم استجوابه من قبل تابعين لأحد قيادات الأمن القومي نهاية شهر يوليو .
• في 21يوليو رصدت نقابة الصحفيين اليمنيين 10 حالات اعتداء على الصحفيين على خلفية تغطيتهم لأحداث الشغب التي نشبت بعد إعلان الحكومة رفع الدعم عن المشتقات النفطية حيث اعتقلت السلطات الأمنية كلا من محمد الشيباني مراسل صحيفة الأيام وعلي العوارضي مراسل صحيفة العاصمة ومنصور النجار مراسل الصحوة نت وعادل عبد المغني مراسل صحيفة الوحدوي ومروان الخالد مراسل قناة الحره وثلاثة من العاملين معه في القناة وعلي حسين مصور قناة الجزيرة ومعه سائق القناة ، و كما تم حجز كاميرتي أحمد الحاج مراسل أسوشيتد برس ، وبسام السقاف من يمن تايمز ، كما تم الإعتداء على سيارتي محمد الظاهري مراسل صحيفة الخليج الإماراتيه , ومحمد القاضي مراسل صحيفة الرياض من قبل المتظاهرين .
• في 22 من الشهر نفسه أصيب مراسل الصحوة نت في محافظة الحديدة بجراح إثر وقوع شظايا الأعيرة النارية على جسده أثناء تغطيته للأحداث قامت السلطات الأمنية بعدها بإعتقاله إلا أنها أفرجت عنه بعد ساعة من احتجازه .
• في 17 يوليو أصيب هاجع الجحافي مدير تحري صحيفة النهار الأسبوعية المحلية بجراح في وجهه نتيجة انفجار رسالة مفخخة. وقالت صحيفة النهار في بلاغ صادر عنها أنها وفي تمام الواحدة والربع يوم 17/7/2005م حضر مجهولون إلى مقر الصحيفة بعد أن اتصلا بمدير تحرير الصحيفة هاجع الجحافي وابلغاه أنهما يريدان نشر شكوى في الصحيفة وما إن فتح مدير التحرير باب المكتب وسلمه ملف حتى دوى انفجار بوجهه أدى إلى إصابته ببعض الجروح .
• في 14 يوليو وزارة الإعلام ترفض منح ترخيص بطباعة صحيفة الشورى التابعة لإتحاد القوى الشعبية بعد أن توقفت المطبعة التي كانت تطبع فيها بسبب خلافات أسرية لمالكي المطبعة .
• في 13يوليو أصدرت وزارة الإعلام تعميما على أصحاب المطابع بتطبيق المادة 103 من قانون الصحافة والمطبوعات لعام 1990م والذي يلزم مالكي المطابع بعدم طباعة أي صحيفة تحتوي على محضورات نشر وهو مالم تطبقه الوزارة منذ صدور القانون باعتباره بتنافى مع حرية الصحافة .
• في 11 يوليو تعرض الصحفي عبدالواحد البحري الذي يعمل في صحيفة الثورة الرسمية للاعتداء أثناء تأديته لمهمته في وزارة التربية والتعليم . وقال في بلاغ إلى نقابة الصحفيين اليمنيين أن مدير عام الشئون المالية بوزارة التربية ويرافقه عدد من العساكر ألقوا عليه القبض وقاموا بسحب الكاميرا منه أثناء تأديته لمهامه. وأكد أنه رغم إبرازه لبطاقته الصحفية الصادرة من مؤسسة الثورة والدائرة الإعلامية للمؤتمر الشعبي العام إلا أن ذلك لم يجد في الإفراج عن كاميرته التي قام بحجزها وتسليمها بعد ذلك لأحد الضباط في الوزارة بعد محاولة تكسيرها وإخراج الفيلم منها. وقال :بأنه لم يتم الإفراج عنه إلا بعد تدخل مدير إدارة الإعلام قاسم النوعة والتعريف به عند الحاضرين بأنه من المهتمين بشئون وزارة التربية .
• في 7 يوليو أعلن توقف أربع صحف عن الصدور هي الشورى والثوري والنداء والحرية نتيجة اعتذار المطبعة التي تطبع فيها الصحف الأربع عن القيام بذلك لأسباب قالت أنها فنية. واتهم رؤساء تحرير الصحف التي توقفت عن الصدور في تصريحات صحفية لهم السلطة بالوقوف وراء ذلك .
• في 4 يوليو اقتحمت مجموعة تطلق على نفسها "اللجنة التحضيرية لعقد مؤتمر إتحاد القوى الشعبية "مقر صحيفة الشورى وإعلنت إقالة رئيس تحريرها ولازالت تحتل مقر الصحيفة .
• في 13 يونيو تعرض إيهاب الشوافي المراسل الاقتصادي لقناة العربية باليمن لمحاولة اعتداء أثناء تأديته لعمله الصحفي في تغطيته اعتصام طلابي لطلاب جامعة صنعاء .• في 8 يونيو اقتحم مجهولون مقر نقابة الصحفيين اليمنيين وتم إغلاقها من قبل مسلحين مجهولين .
• في 26 مايو عقدت نقابة الصحفيين اليمنيين اجتماع طارئ لها على خلفية الإساءات التي تعرضت لها الكاتبة الصحفية رحمة حجيرة التي استهدفت النيل من عفتها في أول عدد أصدرته صحيفة البلاد التي يرأس تحريرها عبد الملك الفيشاني .
• في 14 مايو قام عدد من موظفي حزب اتحاد القوى الشعبية بالإستيلاء على بعض ممتلكات صحيفة الشورى الناطقة بإسم الحزب. وحسب مصدر في الحزب أن هؤلاء يطالبون بـ"إصلاحات سياسية داخل الإتحاد"، ومن ضمنها إعفاء الأمين العام من منصبه، ودعوة جميع أعضاء الاتحاد لانتخاب مندوبيهم للمؤتمر العام الثالث لانتخاب أمين عام".واتهم اتحاد القوى الشعبية حينها السلطات الرسمية بالوقوف وراء ما جرى .
• في 12 مايو أكدت أسرة الصحفي عبد الرحيم محسن اختفائه عنها بعد خروجه على سيارته وعدم التمكن من الإتصال به ليتضح بعد يوم من اختطافه أنه لدى جهاز الأمن السياسي. وأكدت نقابة الصحفيين اليمنيين أن احتجاز محسن يأتي على خلفية مقالات رأي نشرها في العديد من صحف المعارضة .
• في 9 مايو قيدت نقابة الصحفيين اليمنيين بلاغاً عن فرع النقابة في محافظة تعز عن تعرض محمد عبده سفيان مدير تحرير صحيفة "تعز"، ومحمد محسن الهدار مدير عام فرع المؤسسة للإذاعة والتلفزيون بتعز، وأبو بكر العزي مدير عام المركز الإعلامي في محافظة تعز، للاعتداء من قبل أفراد الأمن المركزي بنيابة شرق تعز .
• كما قيدت النقابة في نفس اليوم بلاغاً من الصحفيين محمد سيف القراراي من صحيفة "الثورة"، وعبد القادر عبد الله سعد من صحيفة "الوحدة " ، والموفدين من قبل صحيفتيهما في صنعاء إلى محافظة الضالع لإعداد ملف بمناسبة العيد الخامس عشر للوحدة اليمنية في 22 مايو. وجاء في بيان صادر عن نقابة الصحفيين أن