في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن قبائل خولان الطيال تدعو كافة القبائل اليمنية لتوحيد الصفوف من أجل الخلاص من هيمنة الحوثيين. توجيهات بتسفير الحالات الحرجة من جرحى وزارة الدفاع وبصورة عاجلة للعلاج في جمهورية مصر معهد الجزيرة للإعلام يطلق برنامج ماجستير مع واحدة من أعرق الجامعات البريطانية اختتام برنامجي المسابقات العلمية المنهجية والملتقى العلمي للمرحلة الثانوية بمأرب. العليمي يهنئ الشرع ويتطلع إلى علاقات ثنائية متميزة مع سوريا قائمة الأندية المتأهلة إلى دور الـ16 لدوري أبطال أوروبا.. والمؤهلة للملحق والمودعة للبطولة 5 أولويات للمرحلة المقبلة حددها الرئيس السوري الجديد حملة ترامب تهدد بترحيل المئات من المهاجرين اليمنيين في أميركا كشفت هوية القاتل والمقتول.. السلطات السعودية تنفذ حكم الإعدام ''قصاصًا'' بحق مواطن سعودي قتل يمني طعنًا
طالبت كويتية بضرورة سن قانون للجواري في بلدها؛ لحماية الرجال من الفساد والزنا، وقالت: إنه مثلما فتحت الحكومة مكاتب للخدم أتمنى أن تفتح مكاتب للجواري.
وقالت سلوى المطيري في فيديو على “اليوتيوب” أن حكم الجارية ليس بحرام، وبينت أنها سألت رجال دين؛ فأخبروها أن قانون الجواري يشترط وجود دولة مسلمة غازية لدولة ليست على دين إسلامي، وتكون الفتيات أسرى حرب.
وأضافت أن هناك رجالا ملتزمين في الكويت يخشون الله، ولكن مبتلون بفتنة النساء؛ لذا يمكن أن يشتروا جواري، حيث إن الدخول بهن لا يستلزم عقدا؛ لأنها حلت له بملك اليمين لا بنكاح، ولا يعتبر رضاها ضروريا؛ لأنها من جملة أملاكه، على عكس المرأة الحرة.
وأوضحت أن الرجال الكويتيين يمكن أن يشتروا الجواري من الشيشان؛ حيث هناك أسيرات حرب لا يجدن أي شيء، وبالتالي سيساعدن الرجال على عدم الوقوع في الحرام.
ودافعت السلفية الكويتية عن رأيها قائلة: “الخليفة هارون الرشيد كان متزوجا من امرأة واحدة وعنده 200 جارية”.
وأشارت صحيفة “الوطن” الكويتية الخميس 2 يونيو الجاري، في معرض تناولها للخبر، إلى أن تلك الدعوة تأتي على خلاف المبادئ الإنسانية الدولية؛ التي تحرم الاتجار في النساء.
اللافت أن دعوة السلفية الكويتية تأتي بعد أكثر من أسبوع من جدل في مصر حول محاضرة قديمة تم استحضارها على موقع “الفيس بوك” للشيخ أبي إسحاق الحويني – أحد أقطاب السلفية- حول حل الأزمة الاقتصادية بمصر عن طريق الغزو الجهادي والاسترقاق ، وأثارت المحاضرة عاصفة من الانتقادات اللاذعة؛ التي اتهمته بمحاولة أخذ المجتمع إلى عصر الجواري مرة أخرى .