آخر الاخبار

حيث الإنسان يرسم الابتسامة ويضع مداميك المستقبل لنازح بمحافظة المهرة.. الحلاق الذي تحققت أحلام حياته بمشروع مستدام يؤمن مستقبله ومستقبل أسرته عودة العليمي إلى عدن ومصدر في الرئاسة يكشف عن التحركات القادمة للرئيس مؤتمر مأرب الجامع يلتقي جرحى الحرب ويتعهد بمتابعة مطالبهم وحل قضاياهم مانشستر يونايتد يقدم هدية لليفربول ويقربه من لقب الدوري الإنكليزي الذهب يرتفع في الأسواق العالمية لهذة الأسباب؟ أجهزة الأمن بالمهرة تضبط أجهزة اتصالات لاسلكية ممنوعة الاستيراد إلا من قِبل الجهات العسكرية بمنفذ صرفيت انجاز تاريخي للحكومة السورية.. توقيع رئاسي مع قائد سوريا الديمقراطية يؤكد على وحدة البلاد واستعادة الثروات النفطية والغازية مستشار وزير الشباب والرياضة يدشن المسابقة الثقافية الرمضانية بالمهرة الزنداني يناقش مع الرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر دعم المشاريع الإنسانية والتنموية في اليمن وبادي يصف العلاقات بالتاريخ المشرق يتحرك عبر دهاليز المخابرات الحوثية.. واجهة حوثية جديدة لإرث عائلي متخصصة في تجارة الموت والعمليات المشبوهة

لا أدعي وصلاً
بقلم/ د.عبدالمنعم الشيباني
نشر منذ: 13 سنة و شهر و 15 يوماً
الإثنين 23 يناير-كانون الثاني 2012 05:34 م

عيناكِ في كلِ القصائِد تُقرأُ

وهواكِ اولُ ما يقالُ ويُنشأُ

وحبيبةُ الشعراءِ .. كوني موطناً

ان الحبيبةَ موطنٌ او مرفأُ

انْ كان عشقُ العاشقينَ قصائداً

تتلى فإنَّ العشقَ عندي مبدأُ

لا ادعي وصلاً فـ ليلى وحدها

ادرى بمن في الوصلِ لا يتلكأُ

لا ادعي وصلاً فرُبَّ مزايدٍ

والحبُ من اخلاقهِ يتبرأُ

كم رقصةٍ ظنَ المؤلفُ انها

تُهدى إليكِ ومحتواها يهزأُ

فيمَ احتفالكِ انْ تعذرَ موعدٌ

او راح يرجئُ في هواكِ المرجئُ!

الحبَُ ...ليتَ القولُ يثمرُ عاشقاً

كم بالكلامِ حبيبتي قد نملأُ!

 شتانِ - يا ليلايَ - شوقٌ باردٌ

 وقصيدةٌ اشواقها لا تهدأُ

هذا فؤادكِ فاسأليهِ فإنه

في الحُكمِ يا محبوبتي لا يخطئُ

***