الحكومة الشرعية تتحدث عن جهود استئناف تصدير النفط
طارق صالح: ''مأرب قلعة الجمهورية وعصية على الحوثيين''
مفاجأة اقتصادية.. دولة عربية تمتلك 162 طنًا من الذهب
ما هو الإعلان الدستوري الذي جرى إقراره في سوريا وماذا منح للشرع؟
القمر يتحول إلى اللون الأحمر في خسوف مثير يستمر لساعات
مأرب تكرم 48 حافظا وحافظة في ختام المسابقة الرمضانية
بعد 20 يوما فقط الحوثيون على موعد قاس من العقوبات الأميركية هي الاولى منذ إنقلابهم على الشرعية
دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت
بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
**الإهداء الى سلاَّم التلاّّحة وعلي عبد الملك التعكري (الملك)
مساءُ القصيدةِ والهندُ ملءُ الجفونِ
مساءُ القصيدةِ والهندُ ملءُ العيونِ
وأنتِ البعيدةُ يا (أمَّ أوفى) على جمرةٍ من هراس ٍوشوكٍ
على أيَّ جنبٍ ؟ وليلُ القرى جمرةٌ من شقاقٍ
وحاطبُ أوديةٍ من نفاقٍ
***
مساءُ القصيدةِ أسرارُها من حريرٍ
وأوتارُها من حريرٍ
وأسمارُها
من سلامٍ
وأمْنٍ
ومتكأٍ مطمئنٍ
عليكِ السلامُ
هنا يستريحُ الوغى
والوشاياتُ من حربها والظنونِ
***
مساءُ القصيدةِ من ليلها في سُباتِ العروسِ
ونومِ العروسِ
وليلكِ (سلمى) بذي خالياتٍ
متى يرقدُ النومُ في سربهِ مطمئناً
ويهنأُ بين العيونِ ؟!!!
***
القصيدة القادمة بعنوان "عمائم محترقة" (عمودية كلاسيكية)..
شاعر وناقد أدبي
a.monim@gmail.com