القمر يتحول إلى اللون الأحمر في خسوف مثير يستمر لساعات
مأرب تكرم 48 حافظا وحافظة في ختام المسابقة الرمضانية
بعد 20 يوما فقط الحوثيون على موعد قاس من العقوبات الأميركية هي الاولى منذ إنقلابهم على الشرعية
دعم روسي جديد للمجلس الرئاسي والحكومة اليمنية
بن مبارك يدعو أجهزة الأمن الى ملاحقة وضبط العناصر المتورطة في أحداث الخشعة بحضرموت
بعد 41 عامًا من الغربة والشتات..حيث الإنسان من مارب ٌينهي فصولاً مؤلمةً من حياة عبدالله مصلح ويصنع له مرحلةً بهيجةً من الحياة .. مشروع الحلم واقع وحقيقة..
مناقشات بين وزارة الخارجية اليمنية و السفارة الصينية
الرئيس السوري أحمد الشرع يوقع على مسودة الإعلان الدستوري في البلاد
حسم الجدل بشأن صحة ''ركلة'' ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد
الحكومة الشرعية تُطمئن المواطنين في مناطق سيطرة الحوثيين بعد قرار أمريكا حظر دخول المشتقات النفطية عبر ميناء الحديدة
حلت دولة قطر في المرتبة الأولى عالميا في قائمة أغنى دول العالم ٬ في حين احتلت دولة الإمارات المرتبة السادسة في القائمة ذاتها ٬ وذلك نسبة إلى حصة الفرد من الناتج المحلي الإجمالي سنة 2010.
ووفقا للتصنيف الذي أعلنته مجلة (فوربس) الأمريكية ونشرته على موقعها الإلكتروني اليوم الجمعة ٬ فقد وصلت حصة الفرد من الناتج المحلي الإجمالي في قطر إلى 88 ألف دولار ٬ بينما بلغت حصة الفرد في الإمارات 5ر47 ألف دولار.
وأوضحت المجلة أن الفضل في احتلال قطر هذا المركز المتقدم يعود "لتوفرها على احتياطيات هامة من الغاز الطبيعي واستثمارها بكثافة في البنية التحتية لتسهيل تصدير المنتوجات النفطية وكذلك لتنويع اقتصادها المحلي" ٬ مسجلة في الوقت ذاته أن منتجات النفط والغاز تشكل" 25 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي للإمارات ٬ الذي تجاوزت قيمته (تريليون درهم) العام الماضي". وحلت لوكسمبورغ في المركز الثاني في القائمة بحصة قدرها 81 ألف دولار للفرد من الناتج المحلي الإجمالي.
وعاد المركز الثالث لسنغافورة التي ازدهر اقتصادها باعتبارها مركزاً للتقنية والتصنيع والتمويل مع حصة تقدر ب7ر56 ألف دولار للفرد. واحتلت النرويج المرتبة الرابعة ٬ بحصة 52 ألف دولار للفرد ٬ وبعدها بروناي.
واعتمدت (فوربس) في تقديراتها على بيانات صندوق النقد الدولي للناتج المحلي الإجمالي لعام 2010.
وأوردت القائمة كذلك البلدان الأشد فقراً نسبة للتصنيف ذاته ٬ وجاءت الكونجو الأفقر ٬ بحصة للفرد لا تتجاوز 312 دولاراً ٬ وقبلها ليبيريا وبوروندي ٬ بسبب وضعهما الاقتصادي والسياسي والذي وصفته المجلة ب"الهش".