انتصارات جديدة ساحقة للجيش السوداني
المجلس الرئاسي يدعو للتوصل إلى ميزانية موحدة للبلاد
أردوغان يكشف عن نجاحات اقتصادية عملاقة لحكومات حزبه ويعلن:الدخل القومي تضاعف 6 مرات وتجاوز التريليون دولار
في مواجهة نارية المواجهة..برشلونة يتحدى أتلتيكو مدريد والريال في مهمة سهلة أمام سوسيداد بكأس ملك إسبانيا
الحكومة اليمنية ترحب بتوقيع اتفاقية مع اليابان لدعم التعليم بتعز بـ4.2 مليون دولار
تحسن في أسعار الصرف اليوم الإثنين
عدن: ''حجز 5 آلاف طن من الدقيق الفاسد والمقاييس توجه بإعادتها لبلد المنشأ أو إتلافها''
رئيس الأركان: ''الحسم العسكري هو الخيار الوحيد لدحر الحوثيين''
ثلوج وتعطيل دراسة في أول دولة عربية وطقس غير مستقر في 5 دول عربية أخرى
تركيا على أعتاب قفزة اقتصادية كبيرة مع نمو الصناعات الدفاعية والسياحة
توجهات الشراكة ووحدة الصف لا تعني بالنسبة لأي طرف إلغاء نفسه، أو لعن ماضيه، أو التبرؤ من تاريخه، أو التنكر لنضالاته..!
وحدة الصف موقف متقدم لجميع مكونات الصف الوطني التي أدرك كل منها أن وسائل التنافس في مشاريع الإصلاح الوطني التي كانت صحيحة بالأمس لا تمتلك اليوم من الكفاءة ما يؤهلها لمواجهة خطر داهم يهدد اليمن أرضاً وإنسانا بحجم المشروع الإيراني، ووفق ذلك فإن وحدة الصف تعني صياغة مشروع وطني
جامع يناسب المرحلة ويستجيب لمتطلباتها، تنخرط فيه جميع المكونات التي تؤمن بضرورته وتسخر كافة مقدراتها في تنفيذه، مع أهمية احتفاظ كل منها بكيانها الاصلي، وهذه هي قيمة التطور الواعي، وهي فائدة التنوع التكاملي، في إطار المصالح الوطنية العليا. ولقد دأب التجمع اليمني للإصلاح على الالتزام بالخط الوطني كثابت، وتنويع مشاريع الإصلاح الوطني كمتغير، في إطار شراكات صادقة تقوم على قاعدة التوافق مع شركاء الهم الوطني وفق مقتضيات كل مرحلة بما يلبي الحاجة إلى دفع الأخطار وإعلاء مصالح الوطن العليا، وإن من مقتضيات المرحلة الراهنة التي بدأت منذ العام 2014م -بما يحيط بها من ظروف وأطراف وأخطار- توسيع قاعدة الشراكة الكاملة بين مكونات الصف الوطني، ولقد ظل الإصلاح ينادي بذلك ويعمل على تحقيقه منذ أول طلقة إيرانية غادرة بالوطن، ومنذ أول بيان تأييد لعاصفة الحزم، متمسكا بإنجاز تلك الشراكة وفق ثلاثة محددات: أن تلتقي جميعها على هدف إنهاء الانقلاب واستعادة الدولة، وأن تنتظم جميعها في إطار الشرعية المعترف بها، وأن يلتحم مشروعها الوطني بجواره الخليجي لمواجهة المهددات وتحقيق المصالح المشتركة.
ولم يتبق اليوم سوى تمتين الشراكة الصادقة والمضي بخطى ثابتة وموحدة لإنهاء الانقلاب وعودة الدولة وبنائها عبر جميع الطرق الضامنة لاستدامة السلام وتحقيق الازدهار وترسيخ الأمن الوطني والقومي.