علوي الباشا: استمرار الاحتلال الإسرائيلي في جرائمه الإرهابية يمثل تهديداً لكافة المواثيق العالمية ويتطلب وقفة جادة
عاجل ..البارجات الأمريكية تدك بأسلحة مدمرة تحصيات ومخازن أسلحة مليشيا الحوثي بمحافظة صعدة
حيث الإنسان يبعث الحياة في سكن الطالبات بجامعة تعز ويتكفل بكل إحتياجاته حتى زهور الزينة .. تفاصيل العطاء الذي لن يندم عليه أحد
أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
رغم تحفظي واعتراضي على طريقة سير الامور وعلى نوعية الخطاب الاعلامي لبعض الوسائل الاعلامية وعدم اقتناعي بما تقوم به واغفال دورها واجبها المطلوب إلا انني اؤمن بالحقيقة التي تقول: لو كان هناك بناء وتنمية وابداع واخلاص لما نزل الناس إلى الشارع مطالبين بالعدالة والحرية والكرامة وو و و...
> لو كان النظام سيء بتلك الصورة المهينة وخال من الايجابيات التي يغفلها الطرف الاخر لما حكمنا33سنة .... حقيقة يجب ان نعترف ونؤمن بها من اجل اليمن بل نسعى من خلالها لبناء اليمن حاضراً ومستقبلاً وغض الطرف عن ذلك الماضي الذي له من السلبيات والايجابيات....
> فعلى مدار التاريخ البشري كان القلم ومايزال صانع الاثر الأعظم والأهم والأكبر والأخطر حرباً وسلماً بناءً وهدماً حركة وحراكاً هو صانع المواقف ومؤجج العواصف هو الثورة والإثارة هو النور والنار الحرب والسلام الوفاق والشقاق والنفاق أيضاً، نعم هكذا هو القلم وهذا ما تجهلة بعض بل أغلبية الوسائل الاعلامية في اليمن....
> أي دين أو مذهب أو طائفه أو حزب أو كيان أو وطن أو قلم سيقصي الاخر من حق التعايش .....بالخط العريض يجب الكفر به..
> الوطن والمواطن اليوم بحاجة إلى رجال أكفاء فاعلين وطنيين شرفاء يتقبلون الرأي والرأي الآخر أما الاقصائيون والقطع الاثرية والعقول المتبلدة والاسماء الصدأة فمكانها المتاحف والمصحات وورش السمكرة والصنفرة...
> بل عليهم ان يعلموا أن الوطن ليس حزباً .. ليس علماً وسفارة .. ليس مكاتب ووزارة..الوطن مساحة تبيض بالحياة ..تولد فيها الاحلام وترسم على ملامحه السواعد المنصهرة في حبه المقدس...الوطن هو عنوان وجودنا .. فدعونا نفكر كيف نكون نحن عنوان وجوده...
ومضة
أكبر مهزلة تعيشها اليمن ــ هذا البلد المحترم في تاريخه....ان الأسواء هو من يتقدم المشهد دائماً..