|
بدت قاعدة التحدي للعاصي علي صالح بعد ان اوشكت نهايته الاخيرة ان تنشب اظفارها تتجدد بمساعدة امريكية خليجية
وتتوالى قمع الاحتجاجات الاخيرة في اليمن بمساعدة امريكية قد تتحول الى ليبيا الاخرى بموافقة خليجية امريكية وهي سياسة التواطؤ على المظاهرات التى يراقبونها على انها سلمية وفي المقابل تقتل سلميتها بأسلحة امريكية وقوة عسكرية ومن هنا ظهر اله على صالح وقبلته الى نجد والامارات وامريكا في عبادة الثالوث المسيحي لمواجهة المتظاهرين وقتلهم
وقد ظهرت عدة مؤشرات على التناغم الخليجي الامريكي من خلال بعض التصريحات >
حيث افاد خبير شؤون الجماعات الاسلامية في الشرق الاوسط دومينيك توماس من معهد الدراسات العليا للعلوم الاجتماعية في باريس إن التنظيم البالغ عدد أتباعه حوالى ألف شخص غالبيتهم من اليمنيين «يغتنم الفوضى في هذا البلد مما يساعد في ترسيخ وجوده في المجتمع واعتبر توماس أنه في حال انهيار النظام في اليمن، فإن القاعدة قد تستفيد من عدم الاستقرار للسيطرة على بعض المناطق كما لم يستبعد «شن تنظيم القاعدة في اليمن عملية واسعة النطاق خارج الأراضي اليمنية لكي يثبت قوته وأضاف أن القاعدة في اليمن استطاعت نسج أحلاف مع القبائل وإقامة هيكلية منظمة بشكل جيد وامتلاك ترسانة عسكرية مهمة مكونة بمعظمها من أسلحة خفيفة غنمتها من هجماتها على القوات الحكومية». وهذه الدراسات الممنهجة انطلقت من دراسات تخدم النظام اليمني وتعطيه اشارات التحرك العسكري واستئصال شافة المتظاهرين وعليه فقد تكلم الببغاء المقلد تقليدا يشابه تقليد الوهابية للنظام السعودي في الفتاوى المضللة لارادة الجماهير فقد قال الببغاء العميل سعيد عبيد الجهمي مدير مركز أبحاث متخصص بالمنظمات الإسلامية «عبر هذا النوع من العمليات، أثبتت القاعدة في اليمن قدرتها على تدبير هجمات عن بعد وتأسيس على خلايا في الدول الغربية».
وأضاف العميل اليمني «استفادت القاعدة من تدهور الأوضاع الأمنية والانشقاقات في صفوف الجيش اليمني وعملت على تعزيز قواتها بمزيد من المقاتلين والمتعاطفين». كل هذه الدارسات تؤكد التوافق الاجنبي والخليجي مع ارادة النظام في تصفية الشعب تحت مبرر تصفية المعارضة التى تمثل الشعرة البيضاء في الثور الاسود والملك ليس بيد الخليج ولا بيد امريكا انما هي ارادة الله سنزعها من عميلكم وستنزع منكم ولكن نزعها عليكم سيكون امر وانكى لأنها حساباتنا معكم وستعلمون ان الله لن يجعل لكم علينا سبيلا لنكم ظاهرتم الظالمين علينا ونحن نمد ايدينا اليكم ظانين اخوتكم وتأبى قلوبكم الا مكر مكرتموه وستعلمون غدا بسمة النصر ترجف قلوبكم.
وقد اكدت مصادر مقربة من النظام وهي مبتهجة ان تكاليف الجمع ليوم الجمعات السبعينية تأتي بمساعدة امارتية سعودية بينما الذخيرة والاسلحة التى يستخدمها صالح تاتي عبر الحدود البحرية من السعودية والامارات وامريكا من قاعدتها في جيبوتي وكلها تستخدم لإعادة انفاس صالح من جديد ومحاربة الشعب وابادته ولهذا بدأ مكشرا لان رضاء الثالوث امده بالنصر ونصرنا بالله ولن ننظر للخليج ولا لدول العالم بعد انكشاف سوئهم فاذا كان بن علي قد رحل ومبارك قد استقال فان علي صالح سيغتال على يد رجل وطني غيور من المقربين اليه ان لم تسبقه يد القدرة الالهية فتقضي عليه بينما القذافي سينتحر وسيكون الاسد اسيرا اما الخليج والسعودية فستمتد بهم الحروب الدولية مع ايران لان سنن الله قد اكتملت في القضاء على دول الباطل والفارق يزيد عجبا حينما تتحرك انسانية الغرب في فرنسا والمانيا بينما أشقاءنا الاشقياء في السعودية والخليج يحرمون المظاهرات ولا يحرمون الظلم والاستبداد و يرون لاعتصامات كفرا ولا يرون دماء المواطنين اجراما كيف وهم من يحاربونا ولن يتبوا منذ عرفنا دولة ال سعود التى تأسست على مولاة إسرائيلية بريطانية استبدلت ولايتها بأمريكية إسرائيلية وبهذا اكتملت حلقات النهاية.
حيث افاد خبير شؤون الجماعات الاسلامية في الشرق الاوسط دومينيك توماس من معهد الدراسات العليا للعلوم الاجتماعية في باريس إن التنظيم البالغ عدد أتباعه حوالى ألف شخص غالبيتهم من اليمنيين «يغتنم الفوضى في هذا البلد مما يساعد في ترسيخ وجوده في المجتمع واعتبر توماس أنه في حال انهيار النظام في اليمن، فإن القاعدة قد تستفيد من عدم الاستقرار للسيطرة على بعض المناطق كما لم يستبعد «شن تنظيم القاعدة في اليمن عملية واسعة النطاق خارج الأراضي اليمنية لكي يثبت قوته وأضاف أن القاعدة في اليمن استطاعت نسج أحلاف مع القبائل وإقامة هيكلية منظمة بشكل جيد وامتلاك ترسانة عسكرية مهمة مكونة بمعظمها من أسلحة خفيفة غنمتها من هجماتها على القوات الحكومية». وهذه الدراسات الممنهجة انطلقت من دراسات تخدم النظام اليمني وتعطيه اشارات التحرك العسكري واستئصال شافة المتظاهرين وعليه فقد تكلم الببغاء المقلد تقليدا يشابه تقليد الوهابية للنظام السعودي في الفتاوى المضللة لارادة الجماهير فقد قال الببغاء العميل سعيد عبيد الجهمي مدير مركز أبحاث متخصص بالمنظمات الإسلامية «عبر هذا النوع من العمليات، أثبتت القاعدة في اليمن قدرتها على تدبير هجمات عن بعد وتأسيس على خلايا في الدول الغربية».
وأضاف العميل اليمني «استفادت القاعدة من تدهور الأوضاع الأمنية والانشقاقات في صفوف الجيش اليمني وعملت على تعزيز قواتها بمزيد من المقاتلين والمتعاطفين». كل هذه الدارسات تؤكد التوافق الاجنبي والخليجي مع ارادة النظام في تصفية الشعب تحت مبرر تصفية المعارضة التى تمثل الشعرة البيضاء في الثور الاسود والملك ليس بيد الخليج ولا بيد امريكا انما هي ارادة الله سنزعها من عميلكم وستنزع منكم ولكن نزعها عليكم سيكون امر وانكى لأنها حساباتنا معكم وستعلمون ان الله لن يجعل لكم علينا سبيلا لنكم ظاهرتم الظالمين علينا ونحن نمد ايدينا اليكم ظانين اخوتكم وتأبى قلوبكم الا مكر مكرتموه وستعلمون غدا بسمة النصر ترجف قلوبكم.
وقد اكدت مصادر مقربة من النظام وهي مبتهجة ان تكاليف الجمع ليوم الجمعات السبعينية تأتي بمساعدة امارتية سعودية بينما الذخيرة والاسلحة التى يستخدمها صالح تاتي عبر الحدود البحرية من السعودية والامارات وامريكا من قاعدتها في جيبوتي وكلها تستخدم لإعادة انفاس صالح من جديد ومحاربة الشعب وابادته ولهذا بدأ مكشرا لان رضاء الثالوث امده بالنصر ونصرنا بالله ولن ننظر للخليج ولا لدول العالم بعد انكشاف سوئهم فاذا كان بن علي قد رحل ومبارك قد استقال فان علي صالح سيغتال على يد رجل وطني غيور من المقربين اليه ان لم تسبقه يد القدرة الالهية فتقضي عليه بينما القذافي سينتحر وسيكون الاسد اسيرا اما الخليج والسعودية فستمتد بهم الحروب الدولية مع ايران لان سنن الله قد اكتملت في القضاء على دول الباطل والفارق يزيد عجبا حينما تتحرك انسانية الغرب في فرنسا والمانيا بينما أشقاءنا الاشقياء في السعودية والخليج يحرمون المظاهرات ولا يحرمون الظلم والاستبداد و يرون لاعتصامات كفرا ولا يرون دماء المواطنين اجراما كيف وهم من يحاربونا ولن يتبوا منذ عرفنا دولة ال سعود التى تأسست على مولاة إسرائيلية بريطانية استبدلت ولايتها بأمريكية إسرائيلية وبهذا اكتملت حلقات النهاية.
في الأحد 15 مايو 2011 05:59:04 م