قدرها مليار دولار..مصادر إعلامية مُطلّعة تتحدث عن منحة سعودية لليمن سيعلن عنها خلال أيام الجيش الأميركي يكشف عن طراز المقاتلات التي شاركت في الضربات الأخيرة على مواقع الحوثيين يد البطش الحوثية تطال ملاك الكسارات الحجرية في هذه المحافظة افتتاح كلية التدريب التابعة لأكاديمية الشرطة في مأرب اول دولة توقف استيراد النفط الخام من إيران تقرير حقوقي يوثق تفجير مليشيا الحوثي لِ 884 منزلا لمدنيين في اليمن. منفذ الوديعة يعود لظاهرة التكدس .. وهيئة شؤون النقل البري تلزم شركات النقل الدولية بوقف رحلاتها إلى السعودية المبعوث الأممي يناقش في الرياض مع مسئولين سعوديين معالجة الأزمة الاقتصادية في اليمن وقضايا السلام أسباب وخفايا الصراع بين فرعي العائلة الملكية في قطر وقصة الجوهرة الماسية التي فجرت الخلافات توجه لإلغاء تقنية الفار من مباريات كرة القدم واستبدالها بـ(FVS).. ماهي؟
إلي أصحاب النظرات القصيرة والمصالح الشخصية الضيقة إلي كل من نذر نفسة من أجل ماذا سيحصل علية من سيدة الذي يدافع عنة بإستماته ان شباب التغيير الأحرار لم يخرجوا لأغراض شخصية أو مطامع سياسية إنما خرجوا من أجل مستقبل مشرق وبناء دولة النظام والقانون في أرض اليمن ليصبح اليمن السعيد لا اليمن التعيس في ظل حكم هذا النظام الجاثم على رؤوسهم منذ ما يقارب الثلاثة عقود ومن أجلي وأجلك..
ووجودهم حتى الآن بقوة وإصرار وعزيمة بالرغم على ما يواجهونه من بلطجية هذا النظام وأدواته القمعية مبشر بالخير..
فقد عانينا نحن الشباب من ظلم الآخرين لنا من نظرة الاستخفاف بهذا الشباب الثائر الذي خرج ثائر في وجه الظلم بصدور عاريه وهتافات هزة عرش الظالم وأفقدته توازنه لم تثنية قوة هذا النظام ووسائل إعلامه التي تجردت من كل قيم الإنسانية وتجردت عن مهنيتها وعن نهج الرسالة الأعلامية السامية التي تحملها ونسيت إيضآ انها من الواجب ان توظف لمصلحة الشعب لا لتشويهه وحجب الحقائق من اجل الدفاع عن هذا النظام وأزلامه..
ما يستخدمه النظام من عمليات وحشية وبربرية في حق هذا الجيل من قتل ومن حملات إعتقال لكثير من الناشطيين ومن الصحفيين والأعلاميين الشرفاء الذين حملوا رسالتهم الأعلامية بإمانة ومهنية ومصادرات لحرياتهم وكل أنواع الظلم ووسائل القمع لأن هذا النظام لم يعي فعلآ ما يحدث فلسان حال النظام يقول كيف صحى هذا الجيل وانا طوال هذه الفترة مراهن على تخدير هذا الشعب والضحك علية هل فشلت كل هذه الوسائل فخرج هذا النظام بوجهه القبيح ليقوم بهذه الأعمال..
أن هذا الشباب الثائر ألذي عكس صورة الأنسان اليمني بإنة الأنسان الواعي والمتعلم والمثقف وأشعر كل يمني بعزته وفخره واثبت بإنه قادر على التغيير وفضح هذا النظام الذي عمد على تشوية صورة اليمني وجعلة رمز للتخلف والجهل بل والعنف من أجل البقاء والحفاظ على مصلحته..
لقد رفع هذا الشباب الثائر روؤسنا عالية شامخة وأقتلع جذور اليأس وزرع الأمل في نفوس اليمنيين..
ان رأس هذا النظام قد صنع لنفسه تاريخ مزيف على مدى 33 عام حتى ضن بعض الناس ان اليمن لن تعيش بدون علي صالح ولكنا نقول ان تاريخه الحقيقي المليء بالدماء والمآسي قد أنكشف وغدا سوف يظهر الحق وينجلي كما قال شاعر اليمن الكبير
غدا سوف تلعنك الذكريات ** ويلعن ماضيك مستقبلك
غدا لن اصفق لركب الظلام ** سأهتف يا فجر ما أجملك