البنك المركزي ينشر أسماء 8 بنوك كبرى قررت الإنتقال من صنعاء الى عدن
أول رد روسي على الضربات الأمريكية على الحوثيين في اليمن
الإدارة الأمريكية تتوعد بإستهداف السفن الإيرانية التي تحاول تقديم الدعم للحوثيين
حيث الإنسان يغير مسار حياة شابة أغلقت كل الابواب في وجهها وينتشلها من قسوة الحياة إلى واحات الأمل والحياة
طارق صالح يعلق على الضربات الأمريكية ضد الحوثيين.. ماذا قال؟
بدعم قطري ..افتتاح قرية سكنية تحوي 55 وحدة مخصصة للنازحين الأكثر احتياجاً بمحافظة مأرب
قطاع الطلاب بحزب الإصلاح بأمانة العاصمة يحيي أمسية رمضانية بحضور حاشد
الإفراج عن مئات السجناء بتوجيهات رئاسية
وزير الدفاع يبلغ الحكومة الفرنسية: القوات المسلحة بمختلف تشكيلاتها تعمل بانسجام تام عبر هيئة العمليات المشتركة وتأمين الملاحة الدولية مرهون بدعمها
عيدروس الزبيدي يستفز حلف قبائل حضرموت.. دعوة عاجلة لمناقشة تهديدات المجلس الانتقالي
قَدِم محمد البخيتي من كوفة الخليفة علي بن أبي طالب رضي الله عنه ومبتعثا منه واليا على الأمة الذمارية وخطب فيهم وسفح و(سفخ) بالكلام وهو ( راكن لاظهر ابا الحسنين) .
!!! في الوقت الذي يتباهى فيه واليَا ولاية كاليفورنيا ومتشجن الأمريكيتين بارتفاع عدد خريجي الجامعات وارتفاع نسبة البحوث العلمية والفضائية يقف البخيتي أمام حُزمة من المايكات معلنا الموت لأمريكا وأن 5400 ذماري حِميري من نسل ذمار علي منهم طلاب جامعيون قد هلكوا ومازالوا مابين سوق الربوع وسوق صرواح ضلوا طريقهم لإسقاط أمريكا .
يقف البخيتي تارةً يدعو الذماريين للتنازل عن بيوتهم وتجارتهم وأموالهم وتضمينها في حساب سيده وايداعها في [ بنك الكهف المركزي] وتارة يدعوهم لتسليم أرواحهم لعزرائيل المنتظر لهم في صرواح والكسارة وغيرهما متعهدا لمن هلك منهم بقليلٍ من الحشائش و(الشذاب) على قبره والحاق بقية أسرهم بهم ليذهب عن الجميع ألم الفراق.
. بابتذال يصل حد القرف ينبطح البخيتي مشكلا بساطا يمسحُ المشرفُ السلالي نعليه به و درجةً يرتقي عليه ليقيم أساطين الإمامة السلالية العنصرية بهذا الابتذال وبأضعاف اضعاف الرقم 5400 ذماري هلكوا في سبيل عودة ظلام الإمامة وضلالها ..
لم يكن البخيتي إلا أنموذجا لابن القبيلة الذي قضت السلالية في رأسه حاجتها واستفرغت في جوفه قبح مافي جوفها من نتن عنصري ونجس طائفي وخبث مناطقي وكمٍ هائلٍ من قاذورات السلالية فصار يسترجعه في كل محفلٍ كـكاهن يكذبُ بما تُلقي عليه الشياطين . ....