آخر الاخبار

وكيل محافظة مارب الشيخ حسين القاضي: عاصفة الحزم لم تكن مجرد تحرك عسكري بل نقطة تحول إقليمي أفضت إلى تغييرات استراتيجية من عمق الصحراء وفي مضارب البدو بمحافظة حضرموت...حيث الإنسان يؤسس مركزا لمحو الأمية وينتشل نساء المنطقه من وحل الجهل الى واحات العلم. مركز الفلك الدولي يقول كلمته بشأن موعد عيد الفطر وهل تحري الهلال يوم السبت ممكنة؟ قتلنا عدد من القادة الحوثيين.. بيان للبيت الأبيض يحسم أمر استمرار الغارات على اليمن ويكشف عن عدد الضربات والأهداف المقصوفة حتى الآن إيلون ماسك يختار السعودية لمشروعه العملاق الجديد .. تفاصيل عاجل: المواقع التي استهدفها الطيران الأمريكي مساء اليوم في صنعاء اليمن تحصد المراكز الأولى في مسابقة دولية للقرآن الكريم عاجل: سلسلة غارات أمريكية تستهدف جنوب وشمال العاصمة صنعاء قبل قليل 21 حوثيًا يحملون رتبًا عسكرية أقرت الجماعة بمقتلهم في أعلى حصيلة يومية ''الأسماء'' مأرب: إحياء ذكرى استشهاد أيقونة الحرية حمدي المكحل والشهيد خالد الدعيس

الضحك ..يبدد الخوف
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 13 سنة و 3 أسابيع و 4 أيام
الثلاثاء 28 فبراير-شباط 2012 05:52 م
 
 

إكتشف باحثون سويديون أخيراً الطريقة المثلى لتبديد الخوف من طبيب الأسنان، وهي ببساطة الدعابة والضحك والتفاؤل.

ومن المعروف ان نصف البالغين لديهم مستوى معيّن من الخوف من طبيب الأسنان ،و5% يعانون من رهاب طبيب الأسنان ولكن الجميع يذهبون إلى عيادته بشكل منتظم.

ووجد باحثون في جامعة غوتنبرغ ان العوامل المهمة في إدارة الخوف والتوتر خلال زيارة طبيب الأسنان تتضمن التفاؤل والدعابة في التفاعل بين المريض والطبيب أو العاملين في العيادة.

وطلب الباحثون في الجامعة من عدد من الأشخاص الإجابة عن عدد من الأسئلة حول خمس طرق رئيسية يستخدمها المريض الذي يخاف من الطبيب لتبديد خوفه، وتبيّن ان الأفضل بينها هي التفاؤل والتفكير بأمور مضحكة أو إيجابية.

وقالت الباحثة جيني بيرسون في بيان ان "الدراسة أثبتت أن الأشخاص الذين يعتمدون طريقة تفكير متفائلة خلال العلاج هي الأفضل لهم وتساعدهم على زيارة الطبيب بشكل أكثر انتظاماً من المرضى الذين يمضون وقتهم بالصلاة واليأس والتفجّع".وفي دراسة ثانية، أجرى باحثون مقابلات مع مرضى كشفوا أن الدعابة هي عامل مهم في التعامل مع الخوف خلال زيارة طبيب الأسنان.

وقالت بيرسون ان "الحواجز النفسية يمكن أن تكسر عبر الدعابة وهو ما ينتج نوعاً من المساواة بين المريض والطبيب ،وبالتالي يخفف التوتر ويرفع المعنويات".