آخر الاخبار

رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح

قنابل خفية في بيوت اليمن
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 16 سنة و 4 أشهر و يومين
الأربعاء 27 أغسطس-آب 2008 04:07 م

قال تقرير رسمي أعدته الشركة اليمنية للغاز أن عدد اسطوانات الغاز التالفة والمتداولة في السوق (4.144.660) اسطوانة تالفة موزعة على أمانة العاصمة وبقية المحافظات، موصيا بسحبها وتعويض أصحابها حفاظا على سلامة المواطنين.

كما أوصى التقرير المقدم إلى لجنة السلامة والأمن التي عقدت اجتماعها مطلع الأسبوع الجاري برئاسة نائب وزير الداخلية اللواء الركن صالح حسين الزوعري بتحديد خريطة لمحطات تعبئة الغاز ومعارض مبيعات الاسطوانات بجميع أشكالها مع اتخاذ قرار بإلزام الشركة اليمنية للغاز بعمل تصاميم للمحطات النموذجية لتعبئة الغاز ومعارض بيع الاسطوانات ومحطات غاز السيارات.

ووفقا للمركز الإعلامي التابع لوزارة الداخلية فقد أقرت اللجنة تشكيل لجنة مصغرة لتقديم تقرير مطلع الأسبوع القادم عن محطات تعبئة الغار الموجودة في أمانة العاصمة ومحافظة صنعاء مع تقديم تقرير مفصل عن معارض مبيعات الغاز ومخازن الاسطوانات إضافة إلى وقف استيراد الاسطوانات لمدة ستة أشهر حتى يتم فرز الاسطوانات المتوفرة حاليا.

من جانبه استعرض الدكتور نجيب العود نائب مدير الشركة اليمنية للغاز المشاكل الناجمة عن اسطوانات الغاز، مشيرا إلى انه يتواجد 15مليون اسطوانة غاز في بلادنا ولأكثر من 22نوعا يتم استيرادها من دول عديدة بأسماء أدوات منزلية من قبل تجار معينين ولا تخضع للفحص اللازم للمواصفات المحددة المعمول به محليا وعالميا.