من هي الموظفة المغربية الشجاعة التي كشفت تواطؤ الشركة التي تعمل بها ''مايكروسوفت'' مع الإحتلال الإسرائيلي؟ وماذا عملت؟
ادراج خطة الاحتياجات التنموية ومشاريع البنية الاساسية لليمن في اجتماع وزاري عربي طارئ
تراجع أسعار النفط عالميًا لليوم الثالث على التوالي
الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو
أمر مخيف يثير القلق في ليفربول.. صلاح أصيب بـ العمى
صفقة معادن موسعة تطل ثانية وفد أوكراني يتوجه إلى واشنطن ..تفاصيل
إسرائيل تكثف غاراتها شرق غزة.. وتقصف خيمة للصحفيين
الولايات المتحدة تستعد لشن عملية برية ضد الحوثيين
قرار أمريكي مفاجىء ومباشر يمس سوريا في الأمم المتحدة
عروش عمالقة التكنولوجيا تتهاوى.. خسائر فادحة بقيمة 23 مليار دولار لزوكربيرغ وبيزوس وماسك جراء رسوم ترامب
هناك أمور كثيرة يجب على مجلس القيادة أن يضعها في سلم الإصلاح والتغيير، ولعل في مقدمة هذه الأولويات تقويم وإصلاح المؤسستين العسكرية والأمنية على مستوى القيادة والتسليح والتدريب، ثم المؤسسات المالية والتعليمية ، في اعتقادي أن هذا الثلاثي إذا صلح أقمنا أعمدة بناء الوطن والمواطن.
اليوم أكثر من اي وقت مضى نحن بحاجة إلى إصلاح عسكري أمني ومالي اقتصادي وتربوي تعليمي، في معركتنا الحاضرة والقادمة لتحقيق النصر. وبدون هذا الإصلاح ستبقى كل العمليات مجرد ترقيع لن يجدي نفعا وترميم هش لن يصمد طويلا.
وحتى نقترب أكثر نحن بحاجة إلى وزير دفاع كالفريق الركن صغير بن عزيز هذا الرجل والعسكري الموجود في الميادين ولم يبرحها، وقد أثبتت المعارك والأيام صدقه وثباته وكفاءته، إلى جانب ذلك الرجل محل إجماع ولا أشك اليوم بأن هناك من يعترض ترأس هذا القائد وزارة الدفاع.
على مجلس القيادة الرئاسي أيضا أن يركز على إصلاح وزارات المالية والإعلام والخارجية والاتصالات... من خلال اختيار القيادات الوطنية والكفاءات الفاعلة لإعادة الروح إلى جسد تلك المؤسسات الحيوية التي بدورها ستعيد لليمن مجده وأمنه واستقراره وتحقق النصر على أعدائه بإذن الله.