عشرات الشهداء وأوامر إخلاء وفقدان طواقم إنقاذ في غزة ..تفاصيل
كيف يفكر الأثرياء؟ 5 عادات مالية تغير حياتك
تحالف و تعاون جديد بين اليابان والصين وكوريا الجنوبية وسط تصاعد الرسوم الأميركية
6 فواكه لا تناولها على معدة فارغة.. تسبب مخاطر مخيفة و مشكلات صحية
تعود لفلول نظام الأسد.. العثور على بئر أسلحة في حمص
الريال اليمني يسجل أدنى مستوى تاريخي مقابل الدولار
إسرائيل تعلن إغتيال عضو مكتب حماس السياسي
حيث الإنسان يوجه الأنظار عشية عيد الأم العالمي إلى نموذج فريد لنضال الأم اليمنية وكيف أحدث المشروع المستدام في حياة بائعة العطور
بشرى جديدة لمرضى السكري.. إليكم بديل الحلويات
رونالدو: البرتغال تعيش لحظة توتر قبل مواجهة الدنمرك بدوري الأمم
هاتفني أحد مشائخ بني ظبيان قبل قليل غاضباً عاتباً قائلاً: يا نقيب خالد من هو هذا العماد الذي يحرّض عليك ويهاجمك ..
احنا جاهزين! ضحكت ملء المكان وقلت ما يستاهلش يارجّال! أضاف صديقنا الشيخ العارف:
لكن قالوا لي إنه نسب جلال بن علي ..
ذالحين قل لنا من هو الغريم العماد أو جلال؟ قلت له ضاحكاً والله ماعد دريت! أجابني جاداً:
شوف يانقيب خالد ..
ما خلاّ الرُوَشَة رُوَشة إلاّ جدك النقيب صالح بن ناجي وكل بيت الرويشان كانوا عنده عسكر ومرافقين واليوم ماعد استطاعوا يِحموا جامع بيت الرويشان لكن كلها بركات جلال! قلت يا شيخ أحمد ..
الشيخ محمد في الخارج ولاّ كان با يخلّي لعرج الله صِماط هو مفتاح خولان وقفّالها! أجابني وما يزال غاضباً :
وبيت العماد مالهم ما يكلّموا صاحبهم .. عاد الناس يتلاوموا! وأضاف .. لو هُم كباسية ولاّ زبارة ولاّ متوكّل كان بايقع داعي ومدعا ..
وانفجرت ضاحكا .
قلت له معك حق يا شيخ احمد! هذولا لاقبْيَلة ولا عُرف ولا قانون!