تهديدات الحوثي لإسرائيل هل تنعكس بـمواجهة مباشرة مع أمريكا؟
من حضرموت.. حيث الإنسان يوثق حضورا إنسانيا جديدا عبر تقديم مشروع مستدام لمرجان .. ويعيد له الأمل والحياة
توكل كرمان تدعو في مؤتمر دولي إلى إنهاء الحروب المنسية في اليمن والسودان ومحاسبة مجرمي الحرب
بتمويل كويتي ...افتتاح مسجد إيلاف في حي الروضة بمأرب
العقوبات الأميركية تخنق اقتصاد الحوثيين.. هل يقترب القطاع المصرفي والتجاري من لحظة الانهيار؟
تركيا تكشف رسميا عن معدلات انتاجها اليومي من النفط
محور تعز: كمين محكم يقتل 3 من عناصر مليشيا الحوثي في الجبهة الغربية
محمد صلاح يقود ليفربول لتخطي عقبة ساوثهامبتون
الصحافة الفرنسية تعلن عن ذهولها من الصناعات الدفاعية في تركيا
مجندات تركيات يحتفلن بيوم المرأة على متن سفينة حربية
النيران من كل جانب في 21/سبتمبر /2014م يهاجمها الحوثيين من الستين الجنوبي ومن جهة جامعة الايمان تتقدم الدبابت والمدرعات تزحف والقصف مستمر,وقوات الحرس الجمهوري على مدى ثلاث ايام تقصف الفرقة ليلاً من جميع الاتجاهات والجبال المحيطة بها وهناك تنسيق على اعلى مستويات بين الحرس ومليشيا الحوثي ووزير الدفاع محمد ناصر احمد انذاك, ولكن هناك مجموعة من الابطال يدافعون عن الفرقة حارسة صنعاء اكثرهم من شباب فبراير ممن التحقو بالساحات مؤخراً تم انضمامهم وتدريبهم كانو يجوبون الحارات والشوارع بمحيط الفرقة ومحيط الجامعة وشملان ومذبح يسقط منهم الكثيرون المهندس والاستاذ ومعهم الابطال من اطهر بقايا الجيش المزيف , كان علي محسن يذهب الى بيت الرئيس ومن ثم الى السفارة السعودية ويتم تامين موكبه ومن ثم عودته الى الفرقة للقتال والرباط ويتم تامين موكبه وحمايته ,
كانو ينتظرون قرار رئيس الجمهورية باعلان الحرب واعطاء جميع الاوامر للقوات المسلحة والامن والحرس الجمهوري المزيف , وفي حينها ادركو ان الامر ليس بيدهم وان الخيانات تحيق بهم .
بالرغم بانه لايوجد من اقرباء على محسن من حولة ولكن كانو رجال اوفياء بقدر وفاءه لشباب فبراير في يوم انحيازه لهم ولخياراتهم ,,
تم الدفاع عن سقوط الجمهورية باخر قطرات طاهرة من الجيش اليمني وتم الوفاء للجنرال بالدفاع عنه وحمايته وتامين مواكبه حتى نجا,,
ولم يتركوه حين عودته مقاتل مغوار,عاد وعاد الاحرار وبجانبه تداعو من كل انحاء اليمن دفاعاً عن اليمن وكرامة اليمن ولازالو ,,,