آخر الاخبار

رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح

احترموا عقولنا
بقلم/ علي الشريف
نشر منذ: 12 سنة و 5 أيام
الإثنين 24 ديسمبر-كانون الأول 2012 06:09 م

لا أريد الإساءة للحزب الاشتراكي لكن حمقى الحزب يضعوه في مآزق لا يحسد عليها بتشبيكهم مع الحوثي نكاية بتدين الإصلاح الذي يبدو من بعض منتسبيه انه لا يهادنهم ؛ ما الذي يريده هؤلاء بدعاوى عريضة تتجاوز حجمها حول تمدين الجامعة بينما هم يعلمون ان المؤتمر يتنازل في بعض الكليات بقسم الأنشطة أو بلجان الأنشطة للحوثيين وكل أسبوع ولديهم نشاط داخل كلية التربية والشريعة ويلصقون شعاراتهم غير المدنية حتى فوق الكراسي وعندما عرف شباب الاشتراكي بالاتفاق المبرم بين الجامعة بنقاباتها وبين الفرقة سابقا قبل عشرة أيام من خلال أعضاء اشتراكيين على راس النقابة ان الفرقة ستنسحب من الجامعة خلال أسبوع قاموا بهذه الحملة البطولية ليظهروا أنهم من اخرج الفرقة ولم يكتفوا بهذا الذي كان يمكن تمريره لهم عادي ونعطيهم وسام البطولة بل جروا المسيرة إلى رئاسة الوزراء لتكون في مواجهة مع اللواء الرابع الذي انشق عن الفرقة عند مساندتها للثورة وقتل الشباب في مسيرة 11مايو ثم يخرجون لوسائل الإعلام جنبا الى جنب مع قناة المسيرة ليقولوا ان الفرقة وعلي محسن هم من اعتدى على الشباب لا ندافع هنا عن علي محسن ولكن التهريج وخلط الأوراق لمآرب يعرفها الجميع لا يمكن أن تمر هكذا عليهم أن يحترموا عقولنا وإلا فلن نحترمهم.

مشاهدة المزيد