ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
عيناكِ في كلِ القصائِد تُقرأُ
وهواكِ اولُ ما يقالُ ويُنشأُ
وحبيبةُ الشعراءِ .. كوني موطناً
ان الحبيبةَ موطنٌ او مرفأُ
انْ كان عشقُ العاشقينَ قصائداً
تتلى فإنَّ العشقَ عندي مبدأُ
لا ادعي وصلاً فـ ليلى وحدها
ادرى بمن في الوصلِ لا يتلكأُ
لا ادعي وصلاً فرُبَّ مزايدٍ
والحبُ من اخلاقهِ يتبرأُ
كم رقصةٍ ظنَ المؤلفُ انها
تُهدى إليكِ ومحتواها يهزأُ
فيمَ احتفالكِ انْ تعذرَ موعدٌ
او راح يرجئُ في هواكِ المرجئُ!
الحبَُ ...ليتَ القولُ يثمرُ عاشقاً
كم بالكلامِ حبيبتي قد نملأُ!
شتانِ - يا ليلايَ - شوقٌ باردٌ
وقصيدةٌ اشواقها لا تهدأُ
هذا فؤادكِ فاسأليهِ فإنه
في الحُكمِ يا محبوبتي لا يخطئُ
***