هروب قادة الدعم السريع من الخرطوم والجيش السوداني يضيق الخناق عليهم في كل الجبهات
تحركات دبلوماسية مصرية لمنع استئناف العدوان الإسرائيلي على غزة
العميد طارق صالح يتفقد مسرح العمليات العسكرية في محور الحديدة
تحضيرات مبكرة لموسم الحج ووكيل قطاع الحج والعمرة يتفقد مخيمات الحجاج ويبحث جهود التنسيق مع ضيوف البيت
شرطة حراسة المنشآت وحماية الشخصيات بمارب تحتفل بتخرج دفعة الشهيد شعلان
عيدروس الزبيدي يجدد تمسكه بخيارات الانفصال ويدعو القوات المسلحة الجنوبية الى رفع الجاهزية
رئيس مجلس الوزراء يناقش معالجة التقلبات السعرية للريال اليمني
إفتتاح مشروع مجمع الأناضول السكني لذوي الاحتياجات الخاص بمحافظة مأرب وبتمويل تركي
إشهار رابطة صُنّاع الرأي – أول كيان إعلامي يجمع الإعلاميين والناشطين بمحافظة مأرب
نصائح لتجنب الصداع و الإعياء في الأيام الأولى في شهر رمضان
ما يجري في عدن من اتجاه ميليشيات مسلحة تحصل على رواتبها من خارج الحدود إلى اعتقال أعضاء "حزب" الإصلاح وقياداته هو نكسة جديدة تضاف إلى سجل نكسات عدن منذ 2015، عندما طرد احتلال جديد احتلالاً سابق.
بالمناسبة، يحصل الحزام الأمني في عدن على رواتبه من الإمارات، وهي رواتب حراج، بلا سجلات واضحة ولا مبالغ ثابتة، على طريقة صرفة المافيات.
ولا توجد جهة أخرى في اليمن تحصل على تمويل إماراتي سوى بعض التشكيلات السلفية. بخلاف النخبة الحضرمية التي انضمت مؤخراً إلى كشوفات الحكومة اليمنية.
التنظيمات البوليسية الإماراتية بديلاً عن التنظيمات الجهادية الإيرانية
الجماعات الراديكالية السلفية بديلاً عن الجماعة الراديكالبة الشيعية/الحوثية
بن بريك بديلاً لمحمد الحوثي
وأبو العباس بدلاً عن المحطوري
والاغتيالات الصامتة بدلاً عن تفجير المنازل في وضح النهار.
إلى آخر هذا القدر المشؤوم الذي فتح له صالح الباب
فلعنة الله عليه حياً وميتاً إلى يوم الدين.
*من صفحة الكاتب على الفيس بوك