راصد الزلازل الهولندي يعود من جديد ويحذر من كوارث مخيفة في تركيا وإيران تعرف على ثروات ملياديرات العالم زادت تريليوني دولار في 2024 الجيش السوداني يتقدم في مناطق جديدة والدعم السريع يستهدف الخرطوم هدايا تذكارية وشهادات تخرج للأسيرات: إبداع جديد من حماس أبو عبيدة يلقي خطاب النصر ويعلن: معركة طوفان الأقصى دقت المسمار الأخير بنعش الاحتلال وغيّرت المعادلات قبائل أبين تحذر عيدروس الزبيدي : قادرون على انتزاع حقوقنا والوقوف ضد أي قوة تحاول المساس بأمن واستقرار أبين ست جهات حكومية يمنية تبدا سلسلة إجتماعات مع صندوق النقد الدولي في عمّان ورشة توعوية بمأرب حول مشاكل الكهرباء والتحديات والحلول المقترحة ودور الدعاة والخطباء والسلطه المحلية بعد اتفاق غزة.. هل يصبح اليمن الساحة الأخيرة للصراع الإقليمي؟ مسؤولون يمنيون يشاركون في دورة تدريبية في مجال مكافحة الجرائم الالكترونية بالتعاون مع الأمم المتحدة والسفارة اليمنية بالدوحة
لكي لا نسهم في التشويش على معاجم اللغة، وموازين القيم لا يجوز أن نقول عن الم قا و مة الفلسطينية إنها إرهاب، ولا أن ننسب الاحتلال الإسرائيلي ل"العالم الحر".
ما يجري عار تنفذه وسائل إعلام ليس لديها أدنى قدر من المهنية وتحري الحقيقة، عدا عن أن تمتلك سياسات تستند للقيم وأخلاقيات المهنة، والانحياز للضمير.
أن تقول دولة الاحتلال الإسرائيلي وداعموها عن زعماء المقا و مة الفلسطينية إنهم إرهابيون، فهذا أمر يمكن تفهمه.
فالمجاهدون الجزائريون إرهابيون لدى فرنسا، وعمر المختار كذلك لدى إيطاليا، وثوار أكتوبر اليمنيون عند المستعمر البريطاني، وكذا الفيتناميون عند الأمريكيين.
لا يمكن لقوات احتلال أن تسمي الأشياء بأسمائها، ولا لمستعمر أن يقول عن حركة تحرر إنها مقا و مة.
هذا أمر متوقع ومفهوم.
ما لا يمكن فهمه هو أن نقول نحن عن قيادات الم قا و مة الفلسطينية ضد الاحتلال الإسرائيلي إنهم إرهابيون، فيما هم يناضلون لتحرير وطنهم، ويحصرون كفاحهم على أرضهم، ولم ينفذوا أي عمل عسكري خارج حدود الوطن المحتل.