هجمات الحوثيين لم تعد مقبولة.. مصر وجيبوتي تتفقان على العمل لضمان استعادة الأمن في باب المندب والبحر الأحمر ''إقرأ ورتل'' مسابقة قرآنية في عدن ستبث خلال شهر رمضان ''بيتنا 4 فرشات وحصيرة''.. عائلة محمد الضيف تخرج إلى العلن وتروي رحلة التخفي والأسماء الوهمية ووصيته الأخيرة لأبنه أول زيارة خارجية لرئيس سوريا.. الشرع يصل الرياض وهذه أبرز الملفات التي سيبحثها مع محمد بن سلمان الجيش السوداني يعلن سيطرته على أكبر مدينتين بولاية الجزيرة طريقة جديدة للاختراق.. لا تقع في فخ هذه الرسائل المزورة وسرقة البيانات ترمب يعلن الحرب الإقتصادية في الرسوم الجمركية ضد الصين وكندا والمكسيك للسنة الثالثة على التوالي ...أرامكو تتربع على عرش شركات العالم الأعلى ربحية زوجة الضيف تكشف خبايا رجل الظل لأول مرة ..تفاصيل إدارة ترامب تطلق نهجًا جديدًا للتعامل مع الأزمة اليمنية
إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا ﴿١٥﴾ وَأَكِيدُ كَيْدًا ﴿١٦﴾ ﴿الطارق﴾
يوجد خطر كبير على اخواننا الليبيين ليس فقط من بطش وحقد القذافي، ولكن ايضا من اطماع الغرب.
المجتمع الدولي الان يعمل نفسة مهتم بسلامة الشعب الليبي والاعلام الغربي يحث على ضرورة مساعدة ليبيا، وظهرت مجموعات عدة تطالب حكوماتهم الغربية "بالتدخل الانساني" بفرض مناطق يمنع فيها الطيران وانشاء مناطق امنة في ليبيا والان يتم جرجرة العرب ودول افريقية في هذا الاتجاه.
والمقصد في ذلك لا علاقة له بالانسانية ولكن تنفيذ نفس الخطة الذي تمت في العراق قبل الاحتلال وفي البوسنة والنتائج لذلك "التدخل الانساني" واضحة فما زالوا محتلين ومازالوا قواعد حربية لانتهاك الكرامة ولشن العدوان، ولم تنقذ قرية واحدة من البطش برغم هذه المزاعم "الانسانية"
مازال هذا المشروع في مرحلة التكوين والقذافي يلعب دوره في ولادته بدمويته وبتخريب البنية الاساسية للنفط لتبرير تدخل غربي وتواجد عسكري لحماية "المناطق الامنة"
احتمالية تنفيذ هذا المخطط ضئيلة فاحفاد عمر المختار اذكى من ذلك والنهاية لحكم القذافي قريبة فلن يبصر النور ولكن علينا جميعا الحرص ضد هذه الاحتمالية وعدم الانخراط في ما سيسوق لنا كمشروع انساني.