لقاء الرئيس العليمي مع سفير واشنطن لدى اليمن يبحث ردع الحوثيين
مباحثات أمريكية سعودية على أعلى مستوى تناقش ''تقويض قدرات الحوثيين'' وتعزير أمن المنطقة
عاجل.. الرئيس العليمي يبحث عن تأمين دعم دولي لمعركة الخلاص من الانقلابيين ويؤكد أن المرحلة باتت الآن حاسمة
حتى لا يغضب ترامب وأمريكا.. فصائل مسلحة مدعومة من إيران تعلن لأول مرة استعدادها نزع سلاحها
الإعلان عن مفاوضات غير مباشرة بين أمريكا وإيران
الحوثيون يعتقلون نائب رئيس جهاز المخابرات التابع لهم و يعترفون بمقتل قيادي آخر بضربة أمريكية
أمطار متفرقة مصحوبة بالرعد على المرتفعات الغربية في اليمن
ما فوائد التعرق؟ ولماذا يحدث خلل في التعرق الطبيعي
هام وضروري للنساء- هذا الشاي مفيد لعلاج تكيس المبايض
حرب ترامب التجارية تشعل انهيار إقتصاد عالمي غير مسبوق .. تفاصيل
• زرت العاصمة الأردنية عمان قبل أكثر من خمس سنوات .. ولكي اثبت لأصدقائي أنني زرت الأردن قضيت أيام الزيارة وأنا ابحث عن مبنيين متجاورين وسط عمان كي أتصور بجواره حتى(افشر) على أصحابي بان العاصمة الهاشمية كلها مباني بهذه الضخامة والطول.
• أصحابي الذين (ازنط) عليهم لا يعرفون حتى طريق مطار صنعاء ويعتقدون بان عمارة القباطي في صنعاء هي أطول عمارة في العالم بعد أن انهيار برجي التجارة العالمي في نيويورك والذي لا يصدق (فشرتي ) .. فالصورة خير دليل.
• وقبل أشهر زرت عمان للمرة الثانية وكلي أمل أن أجد مبني أكثر طولا من عمارتي الشميساني لالتقط صورة جديدة واخترع( فشرة ) أكثر ضخامة من السابقة رغم قناعتي بان خمس سنوات لن تكون كافية لإحداث أي تغيير في عمان.. فأنظمتنا متشابهة وخططها الخمسيه يتم تنفيذها في خمسين سنه إذا هم مستعجلين.
• لكن عمان هذه المرة كانت غير.. ليست بمبانيها وأبراجها الجديدة والاستثمارات العربية المتدفقة من الكويت والإمارات والسعودية ولكن في حيويتها وحركتها الدائمة .. إذ أصبحت مهبط المؤتمرات والندوات والدروات العربية والإقليمية والدولية ، والاهم من ذلك كله أن فيها شبابا أكثر أملا وإيمانا وتحفزا ل( مستقبل أفضل.. أردن جديد) • ويحمد الله أصدقائي أنني لم أسافر إلى إحدى بلدان الناطحات والأبراج الزجاجية .. فالحقائب لن تكفي لألبومات الصور.. وخليهم على عماهم في انتظار تشطيب عمارة القباطي.
• وبصراحة .. كل هذا البهاء الزجاجي في كل بلد سافرت اليه لم يحزنني على يمني .. بقدر حزني بان وراء هذا التطور والنماء دولة مؤسسات وهي التي افتقدها في بلدي .. ومع ذلك تظل اليمن عندي (اغلي) .
alosaidi@gmail.com