برلماني يستغرب من عدم ذكر المتورطين بقضايا الفساد ويكشف اسم المسئول السابق الذي يلاحقه القضاء عاجل: بيان رئاسي هام بشأن تطبيع الوضع بمحافظة حضرموت تحديد موعد بطولة كأس آسيا و 3 مدن سعودية تستضيف المباريات صنعاء: الإفراج عن القيادي في حزب المؤتمر الشيخ أمين راجح شاهد.. زلزال مدمر يضرب الصين والحصيلة أكثر من 200 قتيل ومصاب مطار دمشق يستأنف عمله رسميًا صباح اليوم الأمم المتحدة تكشف عن مهمتين جاء من أجلهما المبعوث إلى صنعاء أسماء 11 معتقلاً يمنيًا أعلن البنتاغون الإفراج عنهم ونقلهم من غوانتانامو إلى سلطنة عمان إعلان رسمي بموعد ومدن وملاعب كأس آسيا 2027 في السعودية سفينتان لتوليد الكهرباء من تركيا وقطر قادمتان إلى سوريا
"ليليث"
يوماً سأكتب – يا مدارات ارتحالي-
أن التمرد ثورة
طافت على أرجائها صوري
وحوريات أخيلتي
وفي أحضانهن حملنه وجعي القديم
خوفي من الأعراف
ما ورآى حكايات الحنين
يوماً سأدرك –يا معذبتي- سر اليقين
أصل البدايات الجريئة في اجتراح الحرف من بين النجوم
وأراك تنتصبين
فوق الموجة الحدباء
أشرعة تعانقها السماء
ليليث يا لحن الأنوثة والتمرد في دمي
(هل غادر الشعراء) من زمن القصيدة؟!
أم تراه أساي يخنقني
لترتجف الحروف بلحظة النزع الأخير
وأنا هنا قدر شقي
سلبته أحزان الليالي
أبجديات الرثاء
أهتف به
"قدري الكسير
إذا أفقت من الذهول
فلا يهولك منظري
فأنا بقايا ما تركت هنا
فدعينا نستريح
لكي نواصل سيرنا
عبر الفصول
حرفاً يعانق زهو عشتار الجميلة
نوراً خرافيا بهي الكبرياء
قمراً يرافقنا المساء
*ليليث: أسطورة المرأة المتمردة.
(مسعد عكيزان - يونيو2013م)