14حاكما أمريكيا ينقلبون ضد ترامب مع زيلينسكي بعد المشادة الحادة في البيت الأبيض
تركيا تدخل من جديد في استضافة محادثات سلام بين أوكرانيا وروسيا
اضطراب الغدة الدرقية قد يحرمك من الإنجاب
ترامب سيعلن لغة رسمية للولايات المتحدة لأول مرة
دولة عربية تخالف الجميع في إعلان بداية رمضان
دول خليجية تعلن رفضها لتشكيل حكومة موازية في السودان للدعم السريع
مركز الملك سلمان يكافح الملاريا في اليمن بـ 12 مليون دولار
جملة أشعلت الجلسة مع ترامب قبل أن يطلب منه الرئيس مغادرة البيت الأبيض..
السعودية توجه ضربة موجعة لقوات الدعم السريع
ابوظبي تخطط لاستثمار 40 مليار دولار في إيطاليا
عندما يتصفح القارئ صفحات منتديات الاسماعيلية مثل منتدى أساتذة نجران ومثقفوها ومنتدى الاخدود وذات البروج ينتابه الإحساس بأن الانفجار أصبح وشيكا في منطقة نجران بعد اتهام الاسماعيليين للحكومة السعودية أو لتواطؤ منها مع بعض الجهات الدعوية أو في اختطاف الشيخ الداعي حسين بن اسماعيل المكرمي الطاعن في السن وفرض شخص بدلا عنه عليهم، وهو الشيخ عبدالله محمد العديني ذو الأصول اليمنية.. مما أحدث قلب لموزاين المذهب هناك لعدم شرعية تنصيب هذا الرجل.
وساد الاختلاف بين الاسماعيليين ليتفرقوا إلى عدة فرق منهم من يرى صحة تنصيب العديني ومنهم من يرى غير ذلك ومنهم من يرى المطالبة بالإفراج عن الشيخ المختطف كونه قد سرب بعض المعلومات من بعض المسئولين أنه مازال حي وأن عملية الوفاة والجنازة لم يشهدها أحد وأن العملية كانت أشبه بالاستخبارية.
ويذكر بعضهم أنه قد سربت بعض المعلومات من بعض الجهات والتي نتج عنها إعفاء أمير المنطقة السابق مشعل بن سعود عن منصبه عن إمارة نجران وكذلك إنهاء خدمات بعض رؤساء الدوائر الأمنية على رأسهم مدير الشرطة السابق ومدير المباحث والبحث الجنائي.
ورغم مرور ستة أعوام إلا أن الموضوع يأخذ طابعا قويا لوجود هذا الشيخ على قيد الحياة والمطالبة بالإفراج عنه وكشف ملابسات اختطافة، وقد ورد ذلك في عدة قنوات فضائية ومنها قناة العالم، إلا أن السلطات السعودية لم تنفي ولم تثبت صحة الخبر، مما يدل على قوة الاتهام.
هذا ويدور الجدل بين الوهابيين والإسماعيليين يتهم فيه الوهابيين الإسماعيليين بالانتماء إلى إيران والحوثي وكذلك الانتماء إلى ليبيا التي تدعو بإقامة الدولة الفاطمية التي يتبعونها الإسماعيليين فعلا.. فهل يا ترى تمتد حرقة شمال اليمن إلى جنوب السعودية خاصة في منطقة نجران..؟