توكل كرمان: هناك طريقة واحدة فقط لإسقاط انقلاب ميليشيا الحوثي والغارات الخارجية التي تستهدف اليمن إرهاب مرفوض عاجل : قيادي حوثي من صعدة يقوم بتصفية أحد مشائخ محافظة إب طمعا في أملاكه عاجل: أول فوز تاريخي لليمن في كأس الخليج كاد أن يموت هلعا في مطار صنعاء الدولي.. المدير العام لمنظمة الصحة العالمية يكشف عن أحلك لحظات حياته . عاجل لهذه الأسباب تسعى إسرائيل الى تضخيم قدرات الحوثيين العسكرية في اليمن؟ إسرائيل تسعى لإنتزاع إدانة رسمية من مجلس الأمن ضد الحوثيين في اليمن وزارة الأوقاف تكرم 183 حافظاً وحافظة بمحافظة مأرب وزير الأوقاف يدعو الى تعزيز التعاون مع الدول العربية التي حققت نجاحات في مجال الأوقاف رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع يلتقي رئيس المنظمات الأوروبية المتحالفة لأجل السلام غارات جديدة على اليمن
عرضت السلطات النيبالية مكافأة مالية مقدارها 25 ألف روبية، أي ما يعادل حوالي 300 دولار، لكل من يمسك أو يقتل أحد الفهود البرية المفترسة، يُعتقد بأنه التهم 15 شخصاً على الأقل، من أبناء القرى المحيطة بالغابة التي يختبئ بها، على مدار الـ15 شهراً الماضية.
وأمرت السلطات، في الدولة الآسيوية الواقعة في شمال شرقي الهند، بنشر مجموعات من الصيادين في مقاطعة "بيتادي"، على بعد حوالي 600 كيلومتر، أي نحو 373 ميلاً، إلى الغرب من العاصمة كاتمندو، بعد العثور على رأس طفل في الرابعة من عمره، يُعتقد أنه الضحية الـ15 للفهد المفترس.
وقال قائد شرطة المقاطعة النائية الواقعة في أقصى غرب نيبال، كمال براساد خاريل، إنه تم العثور على رأس الطفل صباح السبت، داخل الغابة، على بعد كيلومتر واحد من منزل أسرته، بعد يوم من اختفائه.
وأعرب قائد الشرطة عن اعتقاده بأن أحد الفهود آكلة لحوم البشر هو المسؤول عن قتل نحو 15 شخصاً اختفوا في ظروف غامضة، أو ربما كان هناك اثنين من تلك الحيوانات المفترسة تعيش في الغابات المحيطة بالقرى التي سجلت سقوط عدد من الضحايا بها.
من جانبه، قال ماهيشاور داكال، الخبير الإيكولوجي بإدارة المتنزهات الوطنية وحماية الحياة البرية في كاتمندو، إنه من غير المعتاد العثور على واحد أو أكثر من الحيوانات آكلة لحوم البشر في منطقة واحدة، مشيراً إلى غالبية الفهود تميل إلى العيش على اصطياد فرائسها في البرية.
وأشار الخبير البيئي إلى أنه قد يكون هناك المزيد من الضحايا، في حالة إذا ما كان هناك أكثر من نوع من تلك الحيوانات المفترسة في تلك الغابات.
وأضاف داكال قائلاً: "نظراً لأن الدم البشري يحتوي على كمية أملاح أكثر من دم الفرائس الأخرى، فإن الحيوانات المفترسة إذا ما تذوقت الدم البشر مرة، فإنها قد تحجم عن اقتناص حيوانات أخرى مثل الأيل."
وأشار خاريل إلى أن عدد الضحايا قد يكون أكثر من 15، مشيراً إلى سقوط عدد من القتلى في هجمات مماثلة في ولاية "أوتاراخاند" في شمال الهند، المحاذية للحدود مع مقاطعة "بيتادي" النيبالية.