أجهزة الأمن تضبط كميات كبيرة من مخازن الذخيرة في محاولة تهريبها جنوب اليمن
حيث الإنسان يصنع السعادة لصانع سعادة الأطفال.. رحلة التنقل بين محطات الألم والحرمان.. تفاصيل الحكاية
بشكل عاجل الرياض توفد طائرة خاصة الى مطار سيئون وتستدعي رئيس حلف قبائل حضرموت وقائد قوات الحماية الحضرمية
في موقف مخزي.. الرئاسة الفلسطينية تدين تصرفات حماس وتصفها بـ ''غير المسؤولة''
حسن نصرالله «يعيد» طبيبة لبنانية علوية من أمريكا الى لبنان بالقوة
اليمن تعلن موقفها من القصف الإسرائيلي على قطاع غزه
الحوثيون ينهبون مخازن برنامج الغذاء العالمي بمحافظة صعدة
الكشف عن اسم قيادي حوثي قُتل في الغارات الأمريكية الأخيرة
سلسلة غارات أمريكية دمرت مخزنًا سريًا استراتيجيًا داخل معسكر للحوثيين في الحديدة
تقرير حقوقي شامل بين يدي العليمي.. توجيهات رئاسية بتسهيل عمل لجنة التحقيق الوطنية والتعامل بمسئولية مع ما يرد في تقاريرها
تجربة ديمقراطية تركية رائعة، لا تزال الأرقام والنسب تتوالى صعوداً وهبوطاً وكم هائل من وسائل الإعلام والمهتمين يتابعون نتائج التصويت، الأمر الذي يذكر بليلة التنافس بين ترامب وبايدن.
تتجاوز هذه الانتخابات حدود تركيا، والاهتمام بها شرقاً وغرباً غير مسبوق. في البلدان العربية ولدى الإسلاميين خاصة رغبة في فوز أردوغان رغم رغبة تيارات ليبرالية أخرى في هزيمته.
خطاب المعارضة التركية إزاء اللاجئين زاد من أسهم أردوغان، ومواقفه إزاء فلسطين أكسبه شعبية لدى كثير من العرب والمسلمين، ناهيك عن عودته لسياسة تصفير المشاكل مع جواره العربي وتجاوز نتائج وإفرازات الربيع العربي.
بنى أردوغان نموذجاً إسلامياً معتدلاً يقوم على الخدمات بدلاً عن الشعارات التي هي بضاعة كثير من الإسلاميين العرب المعجبين بشخصية الرئيس التركي، مع عدم القدرة على تقديم نموذج ناجح كنموذجه، لعوامل متعددة منها ما هو ذاتي ومنها ما هو متعلق بظروف أخرى. الصحافة على جانبي
الأطلسي عكست رغبة غربية في فوز المعارضة التي تراها قريبة من الغرب الذي يرغب في إبعاد تركيا عن روسيا والصين وإعادتها لبيت الطاعة. القدرة التنافسية لتركيا في مجالات عدة - بالإضافة للنهج الاستقلالي لأنقره - لا تروق لكثير من السياسات الغربية، ناهيك عن شخصية أردوغان التي تثير الكثير من الجدل على جانبي الأطلسي.
ربما تتجه تركيا لجولة إعادة في الانتخابات الرئاسية التي قد يفوز فيها أردوغان وقد يفوز خصمه الذي استطاع توحيد المعارضة خلفه. ومهما يكن من نتيجة فإن تركيا أصبحت عضواً بارزاً في النادي الديمقراطي، وهذا يحسب لأردوغان سواء فاز - وهو المرجح - أو لم يفز.