العميد طارق : ما حدث في سوريا لن يكون بعيدًا عن اليمن وادعاء الحوثيين التصنيع الحربي مجرد وهم وكل أسلحتهم تأتي من إيران
اللجنة العليا للحج تؤكد على استكمال إجراءات السداد وتحويل المبالغ لضمان جاهزية الموسم
مقاومة قبيلة أرحب تدعو المجلس الرئاسي إلى اتخاذ قرار الحسم وتمويل معركة الخلاص وتعلن.جاهزيتها العالية لرفد الجبهات بكافة سبل الدعم
وول ستريت جورنال تسخر من تعامل الرئيس الأمريكي السابق مع الحوثيين وتورد بعض أخطائه
حنين اليمنيين يتجدد كل رمضان للراحل يحيى علاو وبرنامج ''فرسان الميدان''
عاجل: الدفاع الأمريكية تعلن مقتل عشرات القادة الحوثيين بينهم عسكريين وتكشف حصيلة ''الموجة الأولى'' من ضرباتها وعدد الأهداف التي قصفتها
الرئيس اليمني يدعو المجتمع الدولي لمعاقبة الحوثيين كما فعلت أمريكا ويتحدث عن السبيل الوحيد لإنهاء التهديدات الإرهـ.ابية
ترامب يتوعد إيران بعواقب وخيمة ويحملها مسؤولية هجمات الحوثيين
عاجل: أمريكا تكشف متى ستتوقف ضرباتها ضد الحوثيين
غارات أمريكية تدمر مصنعًا في الحديدة
و إن طوق الموت كل الميادين من حولنا
و ارتوى من دمانا تراب مدائننا
وحيدون
بُحت حناجرنا بالصراخ
بكل النداءات و الاستغاثات في كل ألسنة العالمين
و لا نفع
لا شيء غير الصدى
وبمن نستغيث؟
بأشقاء من قادة أو ملوك
أم الشعب و الأمة العربية
و الشعب نعرفه
مثلنا
و دون الذي نطلب اليوم منه خراب البيوت
بمن نستغيث؟
من يساعدنا؟
أ فبالغرب و الغرب ليس له ما يرانا به
حيث لا نفط
لا غاز
لا شيء للبيع
أم مجلس الأمن
بمن نستغيث؟
…
وحيدون
نحن أبو ذر هذا الزمان
و مثل الذى كان من أمره كائن معنا
نعيش مصاباتنا وحدنا
و نموت كما مات أيضا وحيدين
إلا من الحق
طوبي له
أمة وحده
و طوبى لنا
...
وحيدون
لا أخ إلا الذي ليس يشغله غير كيف يجنب مما ننادي به شعبه و يجنب نفسهْ
مآل الذي نستغيث به منه
وحيدون
لا ناصر اليوم إلا الذي نصره حرر القدس من غاصبيه
و من ينصرون؟
و في أي و جه يعودون إن ناصرونا إلى شعبهم
و هم نفس طينة حاكمنا و الذي نطلب اليوم منه الخلاص
...
وحيدون يا صاحبي
و طئ النفس إن الطريق طويل
و اشدد الحبل ثبت مكانك في شارع العدل
في خيمة للكرامة
إلى أن يتم الرحيل
بيد أن الطريق الذي خضت و حدك
مهما استطال و أوحش
شيء عزيز عليك
و أن الذي يضحك الأن
عما قريب سيبكي
و تضحك أنت
حينها ستشمر عن ساعديك
و تضرب فى الأرض كفيك
و تنثر بعض الغبار على عارضيك
وتدعو:
طوبى لكل الوحيدين إلا من الحق
في كل أرض
و كل زمان
...