أردوغان يتوقع زخمًا مختلفًا للعلاقات مع الإدارة الأميركية الجديدة بقيادة ترامب
تعرف على خيارات قوات الدعم السريع بعد خسارتها وسط السودان؟
شاهد.. صور جديدة غاية في الجمال من الحرم المكي خلال ليالي العشر الأواخر من شهر رمضان
تعرف على مواعيد مباريات اليوم الإثنين والقنوات الناقلة
دراسة ألمانية مخيفة أصابت العالم بالرعب عن تطبيق تيك توك أكثر ..
إعادة انتخاب رودريجيز رئيساً لاتحاد الكرة بالبرازيل حتى 2030
كبار مسؤولي الإدارة الأميركية يناقشون خطط الحرب في اليمن عبر تطبيق سيجنال بمشاركة صحفي أضيف بالخطا
السعودية.. بيان إدانة عاجل رداً على قرارات جديدة للإحتلال تستهدف الشعب الفلسطيني
ماهي أهداف وخفايا زيارة رئيس الوزراء العراقي الاسبق عادل عبد المهدي اليمن؟
منفذ صرفيت بالمهرة يضبط 800 مروحة خاصة بالطائرات المسيرة تتميز بقوة كبيرة
مَن يَشتَرِي الْقَلبَ إنِّي بائعٌ قلبَا ؟........... وقاتلٌ من شَيَاطِينِ الهَوى حُبَّا!
مَن يَشتَرِي الْقَلبَ والآهاتُ تعصِرُهُ ؟........والحُزنُ حين غَدا إخلاصُهُ ذَنبَا !
إنَّا نَحبُّ وفي أعمَاقِنَا خُلُقٌ .............. يرعى الذِّمَامَ ويَرعَى العَهدَ والرَّبَّا
نَسقِي الوُرودَ على أشواكِها قُبَلاً ..........ونَرتوي مِن رَحيقِ النَّرجسِ العَذبَا
ونَعشَقُ الضَّوءَ في مِصبَاحِهِ ألَقَا ........لا يَنطَفِي لا، ولا أن يُحرقَ العُشبَا
ندمتُ والحرُّ لا يَقضِي شَبِيبتَهُ ............ مع الصِّبا والصَّبايا هائمًا صَبَا
كم كان للحُبِّ تعذِيبٌ نُكاتمُهُ .........وكان ذو الحبِّ يَلقى في الهوى رُعبَا !
الوحشُ أوفَى منَ الإِنسَانِ تعرفُهُ ...............ليثــــًا ، ولكنَّه لا يُشبهُ الكَلبَا !
يُحِبُّ عبلةَ كالأفلامِ عنترةٌ .................... وعبلةٌ كم تغنت بالوفا كَذبا!
وكِدتُ لولا بقايا الصَّبرِ تمنَعنُي ......... وفُسحَةُ العُمرِ أن أقضي لهُ نَحبَا !
يا قلبُ بعتُك لاغبنًا ولا أسفًا .............عليكَ أين التي من أجلِها تَسبَى ؟
ما بالُ (بشار) بالتدمير يحكمها ............ الشامَ أشعلَ في بُستانِهِا حَربَا
يُقاتلون رَياحينًا مُخضَّبةً ................ أنفاسُها من نَسيمِ الرَّوضِ إن هبَّا
هل يأكلُ الذِّئبُ من أَبناءِ جِلدتِهِ ........... لو صار إنسانُنا في قومِهِ ذِئبَا
يقولُ زورا بأنَّ الأرضَ دولتُه .............. وكلُّ مُضطَهَدٍ أضحَى لهُ شعبَا
من يَشتري القَلبَ حتَّى لا أُعذِّبَهُ ....... لا شيءَ فيهِ فمن ذا يَشتري الكَربَا؟