اليمن يترأس إجتماعاً طارئاً لمجلس جامعة الدول العربية بطلب من الأردن الجيش السوداني يحقق انتصارات جديدة ويتقدم جنوب الخرطوم قوات الدعم السريع تغتال عميد كلية الشريعة والقانون بجامعة الفاشر و13 آخرين بمناسبة اليوم العالمي للتعليم محافظة مأرب تحيي ملتقا تربويا لحماية الأجيال من خرافات السلالة في لقاء مع السفير الأمريكي.. البركاني يطالب واشنطن تغيير طريقة تعاطيها مع قضية اليمن حوادث يناير المرورية تودي بحياة وإصابة نحو 380 شخصًا.. إليكم أبرز 7 أسباب الكشف عن الوجهة الجديدة للرئيس السوري أحمد الشرع بعد السعودية ملف دعم الحكومة اليمنية على طاولة مؤتمر لسفراء الإتحاد الأوروبي ينطلق اليوم في بروكسل جهاز مكافحة الإرهاب في عدن بقيادة شلال شايع يفرض شروط واجراءات جديدة ورسوم مالية على جميع واردات الموانئ طقس معتدل إلى بارد بالمناطق الساحلية وشديد البرودة بالمرتفعات الجبلية
يعجز القلب أحيانًا عن قراءة الواقع ... أو هكذا ... يجد صعوبة في قراءة السطر ..
تدري الأمر أو ربما لا تعرف عنه شيء , تكون موقنًا بشيء ثم تكتشف أنك لا تعرفه ...!
فتكون في منطقة مخملية بين المعرفة واللامعرفة ! تعيش فلسفة اليقين واللايقين .. ومن هذه الأمور :-
الثورة ... من أشعلها !
الأحزاب وقد لبسوا عباءة الشباب , أم الشباب خلع جبة الأحزاب ! فانضمت الأحزاب أم ضُم الشباب ! وهل الشباب لا يزال يتصدر قاموس الساحات , أم فقد الشاب موقعه من الإعراب !
لست أدري إن البقر تشابه !
الرئيس ..!
لا أريد السلطة .. ويرفض التنحي ! سئمت السلطة ... ويتشبث بها وقد كان في فراش الموت !
المبادرة والمبادر !
جاءت لتوقف الربيع العربي بإيعاز من الغرب وأمريكا , أم بإيعاز من الخليج لكي لا ينتقل العربي إلي دولهم , أم بإيعاز من الضمير العربي الذي لم يستيقظ لفك حصار غزة ... فلا مبادرة ولا مبارد ولا هم يحزنون , أم جميع ما سبق لست أدري إن البقر تشابه علينا !
صالح والمرض !
أسعفت المملكة العربية السعودية صالح وأنقذته من الموت , رأفة بصالح , أم رحمة بالشعب اليمني , أم خوفًا أن يموت ولم يثبت لها قدمًا في القصر الرئاسي الذي سيبنى بعده , أم من الخوف أن ينزلق اليمن في حرب طائفية وأن يقع في الفتنة , إذا لماذا سمحت له بالعودة مرتين ! أم أن صالح ماكر وقد مكر بهم ..
لست أدري إن البقر تشابه علينا !
اللقاء المشترك !
قبل بالمبادرة بعد أن عجزت الثورة على إكمال مسيرتها , أم عطل اللقاء مسيرتها ليقبل بالمبادرة الذي تعطيه نصف الكعكة ... فعصفور في اليد خير من ثورة في يد الشباب الحر !