إعلان سار للموظفين بشأن موعد صرف مرتبات شهر مارس
ضربات جوية في اليمن وتعزيزات عسكرية ضخمة للقوات الأمريكية في المحيط الهندي
استخدمه مساعدو ترامب لمناقشة حرب اليمن.. ما لا تعرفه عن تطبيق سيغنال
الحوثيون يجتاحون صنعاء بحملة اعتقالات مستهدفة مع تصاعد الضغوط الأميركية
8 أطعمة مهمة وضرورية تساعد في علاج جرثومة المعدة.. والثوم على رأس القائمة
عشرات الشهداء في مجازر جديدة بغزة والأزمة الإنسانية تتفاقم ..تفاصيل مخيفة
ضربات أمريكية كبيرة على صعدة معقل الحوثيين.. ومصادر تكشف عن 17 غارة متتالية
الجيش السوداني يحقق انتصارات جديدة منها السيطرة على مطار الخرطوم
أول رد من مهدي المشاط على الغارات الأميركية .. الخيارات والدعم
ماذا قال حزب الإصلاح في ذكرى تأسيس المكتب السياسي للمقاومة الوطنية وماهي الرسائل السياسية التي بعثها إليهم ؟
غالبا ما يستعين إعلام السلطة بصورة للرئيس وهو واقف وسط طابور المقترعين للتدليل على تساوي رئيس الجمهورية مع أبناء الشعب.
ولكن هذا التساوي المزعوم خر صريعاً تحت سنا بك الخيل الحاكم حينما سمحت إدارة مجلس النواب وضباط أمنه لرئيس الجمهورية بالدخول من البوابة الرئيسية لتقديم ملف ترشحه ، بينما أجبرت بقية المرشحين على الدخول من البوابة الخلفية.
لقد كان يجب على الرئيس أن يدرك أن مشواره إلى المجلس تم بصفته مرشحا لا بصفته رئيس جمهورية ، وأنا أدعو جميع المرشحين إلى أن يصروا على الدخول من البوابة الرئيسية تأكيداً لمبدأ التساوي بين جميع المرشحين في حق الدخول من باب واحد ، لأن يعقوب عليه السلام حينما قال لبنيه في سورة يوسف (( لا تدخلوا من باب واحد وادخلوا من أبواب متفرقة )) فذلك أمر صادر لحاجة في نفس يعقوب قضاها ، وليس على المرشحين أي إثم أو ملامة إذا لم يمتثلوا لأمر هذه الحاجة المجهولة , فعدم الامتثال هذا ضروري حتى لا نجد أنفسنا أمام الأمر القائل: ( وادخلوا الباب سُجدا وقولوا حطة ) مع فارق الخضوع للأمر الرباني والإذعان للتعالي السلطاني!!
وبناء على ذلك فأنا أعلن تمسكي بحق المساواة في الدخول من ذات الباب، والاعتصام أمامه إن لم تقم هيئة رئاسة مجلس النواب برفع هذا الحيف ، لأن التهاون في تضييع الحقوق الصغيرة يقود إلى تضييع الحقوق الكبيرة ، وأهيب بدعاة المساواة والعدالة في بلادي إلى التضامن معي في ترسيخ هذا الحق.
سوا سوا يا عباد الله متساوية ** ما حد ولد حُر والثاني ولد جارية
** مرشحة مستقلة لانتخابات الرئاسة