واشنطن: بن مبارك يستعرض مع البنك الدولي خطة التعافي الإقتصادي في اليمن روسيا ترد على تهديدات ترامب حزب الإصلاح يرد على عيدروس الزبيدي ويستغرب تصريحاته.. ماذا قال؟ اشتباكات عنيفة بين الجيش السوداني والدعم السريع في الخرطوم والفاشر وسط تقدم قوات الجيش القرعة تضع منتخب اليمن للناشئين في المجموعة الثالثة والمدرب يقول: ''المجموعة ليست سهلة'' السعودية تعلن رغبتها في الاستثمار وتوسيع العلاقات التجارية مع أميركا بمبلغ 600 مليار دولار مرشحة للإرتفاع العليمي يشكر ترامب.. مأرب برس ينشر نص القرار الإمريكي بإعادة ادراج الحوثيين على قائمة ''المنظمات الإرهابية الأجنبية'' اليمن ترحب بقرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية عاصفة قرارات ترامب تصل اليمن… وأول قرار بشأن الحوثي مليشيا الحوثي تواصل انتهاكاتها بنهب أراضي المواطنين جنوب اليمن.
يعجز القلب أحيانًا عن قراءة الواقع ... أو هكذا ... يجد صعوبة في قراءة السطر ..
تدري الأمر أو ربما لا تعرف عنه شيء , تكون موقنًا بشيء ثم تكتشف أنك لا تعرفه ...!
فتكون في منطقة مخملية بين المعرفة واللامعرفة ! تعيش فلسفة اليقين واللايقين .. ومن هذه الأمور :-
الثورة ... من أشعلها !
الأحزاب وقد لبسوا عباءة الشباب , أم الشباب خلع جبة الأحزاب ! فانضمت الأحزاب أم ضُم الشباب ! وهل الشباب لا يزال يتصدر قاموس الساحات , أم فقد الشاب موقعه من الإعراب !
لست أدري إن البقر تشابه !
الرئيس ..!
لا أريد السلطة .. ويرفض التنحي ! سئمت السلطة ... ويتشبث بها وقد كان في فراش الموت !
المبادرة والمبادر !
جاءت لتوقف الربيع العربي بإيعاز من الغرب وأمريكا , أم بإيعاز من الخليج لكي لا ينتقل العربي إلي دولهم , أم بإيعاز من الضمير العربي الذي لم يستيقظ لفك حصار غزة ... فلا مبادرة ولا مبارد ولا هم يحزنون , أم جميع ما سبق لست أدري إن البقر تشابه علينا !
صالح والمرض !
أسعفت المملكة العربية السعودية صالح وأنقذته من الموت , رأفة بصالح , أم رحمة بالشعب اليمني , أم خوفًا أن يموت ولم يثبت لها قدمًا في القصر الرئاسي الذي سيبنى بعده , أم من الخوف أن ينزلق اليمن في حرب طائفية وأن يقع في الفتنة , إذا لماذا سمحت له بالعودة مرتين ! أم أن صالح ماكر وقد مكر بهم ..
لست أدري إن البقر تشابه علينا !
اللقاء المشترك !
قبل بالمبادرة بعد أن عجزت الثورة على إكمال مسيرتها , أم عطل اللقاء مسيرتها ليقبل بالمبادرة الذي تعطيه نصف الكعكة ... فعصفور في اليد خير من ثورة في يد الشباب الحر !