رقم مخيف هز العالم ...تعرف كم ساعة قضاها المستخدمون أمام الموبايل خلال 2024 ؟ الريال يصطدم بالسيتي.. اليكم قرعة الملحق المؤهل إلى ثمن نهائي أبطال أوروبا وموعد المواجهات تعرف على أفضل تطبيق يتصدر فى الولايات المتحدة خلال عام 2024.. اللجنة العليا للاختبارات بوزارة التربية والتعليم تناقش سير العام الدراسي من هو الشهيد محمد الضيف؟.. مرعب إسرائيل الذي أرهق الإحتلال لثلاثة عقود سقوط سيارة من منحدر جبلي يودي بحياة 6 ويصيب 11 آخرين بمحافظة إب كتائب القسام تنعى كبار قادتها العسكريين في معركة طوفان الأقصى في موقف غريب: المجلس الانتقالي الجنوبي يطالب بعودة الحكومة اليمنية والمجلس الرئاسي إلى ممارسة مهامهما من العاصمة المؤقتة عدن قبائل خولان الطيال تدعو كافة القبائل اليمنية لتوحيد الصفوف من أجل الخلاص من هيمنة الحوثيين. توجيهات بتسفير الحالات الحرجة من جرحى وزارة الدفاع وبصورة عاجلة للعلاج في جمهورية مصر
فبالرغم من امتلاك أم الدنيا (مِصر) هذا الكم والكيف , من العلماء , والعقلاء , والحكماء ؛ فقد أضحت مُكبَلة الدور , ومُهمشَة المكانة !
حيثُ ما زالت تعاني , وتفتقر للإرادة السياسية الفاعلة , وبمنأىً عن اتخاذ القرار السياسي العقلاني , والرشيد !
ولذا , تبًا لنظرية المؤامرة البديهية , وسحقًا لطغاتنا مُحارِبي علمائنا !
أما حركاتنا و أحزابنا , فيقيناً أنها مأزومةٌ .. مأزومة , ويعوزها التغيير.. التغيير!
ولا عزاء لوعاظ الطغاة , والمسترزِقين بأقلامهم !
الحل إذن , في نقد الذات دون جلدها . وحضور علماء الأمة , لا وعاظ المستبدين . وتأسيس الأحزاب المؤسسية لا الشخصية .
وقبل ذلك , مواجهة العدو .. العدو , ورفد الشقيق .. الشقيق .