آخر الاخبار

استعدادات مكثفة لموسم حج يحظى بخدمات متميزة وفق أعلى معايير الراحة رئيس الأركان يصل الى المنطقة العسكرية الأولى بسيئون في مهمة رسمية هل حان الوقت لتنفيذ سيناريو تصفية عبدالملك الحوثي في اليمن كما حصل لحسن نصر الله؟ .. معاريف تتسائل تعرف على أسرع الخطوات وابسطها للتخلص من الوزن الزائد السيارات التركية تجتاح أوروبا وتحتفظ بالمركز الأول للعام الثامن عشر وزير الخارجية الإماراتي يقدم قائمة من الوعود لوزير الخارجية السوري .. تفاصيل تصريحات تركية نارية تتوعد قسد في سوريا ..نهايتكم باتت وشيكة الإنذار الاخير قبل الحرب... المبعوث الأممي يصل صنعاء لإبلاغ المليشيات الحوثية برسائل صارمة ويضعهم أمام حقيقة الموقف الدولي.. السلام او الحرب حملة عسكرية مدججة بالأسلحة مدعومة بالمدرعات والأطقم وفرق الزينبيات .. مليشيا الحوثي تختطف مواطنا بالعاصمة صنعاء بعد حصار منزله والعبث بمحتويانه جاهز الأمن والمخابرات الحوثي يعترف بإختراق المخابرات السعودية لمواقعم الحساسة ويتحدث عن اسقاط خلية تتبع اجنده دولية

مجنون ونصف عاشقة
بقلم/ عبد الإله المنحمي
نشر منذ: 11 سنة و 10 أشهر و 23 يوماً
الثلاثاء 12 فبراير-شباط 2013 09:34 م

لو كان بعض حنيني في السما، لبَكتْ

أو كان في النجم وَجْدي منك, ما لمَعا

خذي جنوني، خذي عقلي، خذي لغتي

خذي من الصمت، حتى ترتوي وجعَا

مَن علّمَ الحب أنْ ينسلَّ مُتخذًا

مِن بين جنبيّ سِكّينًا ومضطجعا

روحي إليك، وما تنفكُ ظامئةٌ

تجرُ قلبي على آثارها، قِطْعَا

أنا أُحبّ، وإني في هواكِ يدٌ

تفيضُ وحيًا، وأخرى تنشر البِدعا.

وأنت مازلتِ تقتاتينه ورعًا

في العشقِ, قِيثارتي, ما أتعب الورَعَا!

.....

يا حبُ, يا حبُ .كم في بُحّتي وجعٌ

من سوف يسكتُ هذا الجرحَ والوجعا؟

أنا القصيدة تبكي, ثُمّ لا أحدٌ

يعيرها لفتةً خجلى, ومُستَمَعا

أعطيتُ أعطيتُ من عمري فمَا بَذَلتْ

يدُ الحبيبةِ إلا الهجرَ والطمَعَا

.....

أتيتُ أحمل غصن الشعر معتذرًا

ما حيلةُ الشعرِ, والمكتوبُ قد وقعَا

إذا أتيتُ ووردُ الياسمين معي

فليس في الحب, إذْ أعطيك: أن تدعَا.

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
حسن عبدالله الشرفيالعصفور الجريح
حسن عبدالله الشرفي
عبدالعليم اليوسفيأحبك يا وطن
عبدالعليم اليوسفي
د.عبدالمنعم الشيبانيقصيدتان ل شادن البحرين
د.عبدالمنعم الشيباني
يحي الصباحيالحلم السعيد..
يحي الصباحي
الشاعر كمال إبراهيمحُسْنُكِ حبيبتي
الشاعر كمال إبراهيم
مشاهدة المزيد