آخر الاخبار

الإعلام الأمريكي يكشف عن أوجه الاختلاف بين إستراتيجيتي بايدن وترامب الموجهة ضد الحوثيين؟ الإفتراض الخاطئ الحوثيون يجددون تحديهم للإدارة الأمريكية وترسانتها العسكرية في المنطقة.. عاجل أول أديب يمني تترجم قصصه للغة الكردية وتشارك في معرض أربيل للكتاب وكيل قطاع الحج والعمرة ينهي الترتيبات النهائية بخصوص موسم الحج لهذا العام مع نائب وزير الحج السعودي وزارة الأوقاف اليمنية تعلن صدور أول تأشيرة حج لموسم 1446هـ منصة إكس الأمريكية تتخذ قرارا بإيقاف حساب ناطق مليشيا الحوثي يحيى سريع قرابة ألف طيار ومتقاعد إسرائيلي يقودون تمردا بصفوف جيش الاحتلال.. رسالة تثير رعب نتنياهو   سفير جديد لليمن لدى أمريكا بلا قرار جمهوري مُعلَن موانئ عدن تعلن جاهزيتها الكاملة لاستقبال السفن تزامناً مع القرار الأمريكي بحظر دخول النفط إلى الحديدة اللجنة الأمنية بحضرموت تتوعد كل من يتعاطى مع التشكيلات العسكرية خارج إطار الدولةوتحذر المساس بأمن المحافظة

حوار في المدار
بقلم/ سعيد البصير
نشر منذ: 13 سنة و 6 أشهر و 10 أيام
الجمعة 30 سبتمبر-أيلول 2011 03:40 م

حوار..

كعادتي ..

استغرقت في الحوااار....

قالوا لنا من خالف الحوار..

ستلتهمه النار...

بالطبع ليس نار ربنا الجبار..

فربنا الكريم ..صراطه قويم...

له بداية وانتهاء..

يبدأ من الألِف وينتهي بالياء.

....

لكن زعيمنا المختار (!!!!)

له مدار..

جميعنا نطوف في المدار..

نركض نحو هدف وغاية..

لنكتشف باننا عدنا لنقطة البداية...

..

يصفق الجميع..

انجزتم الكثير والكثير..

فتابعوا المسير..

...

كم دورة قطعنا؟!!!

يقال دائما لنا لا تسألوا..!!

فالركض صار غاية...

له بدايةً..لكن..ليس له نهاية..

....

زعيمنا ما مل ...هل مللتم؟!!

قراره القديم والجديد...

يدعوا الى الحوار ....

يقول هاكم يدي المخضبة ..

بدمكم ..(قصدي دم الاشرار!!)...

هيا الى الحوار...لكن....

في المدار...

....

وعند انتهاء جولة الحوار..

صاح الزعيم غاضبا: تبا له الشيطان...!!

لا بورك الكلام...

في مستهل جولة الحوار...

نسيت ذكر اسم ربنا المجيد..

لنبدأ الحوار من جديد..!!

29/9/2011

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
احمد مطرانا السبب ...
احمد مطر
خليل عبد الحميد القريضيدكوا معاقل الطغيان
خليل عبد الحميد القريضي
نبيل الفودعيالشهيد أنس السعيدي
نبيل الفودعي
عمار الزريقيعودة البسوس 1
عمار الزريقي
يونس هزاعقل ما تشاء
يونس هزاع
مشاهدة المزيد