رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح
استهلت الكاتبة فيرونيكا مقالها الذي يحمل عنوان "للمال سطوة أقوى من نفوذ القاعدة في اليمن" والمنشور في صحيفة التايمز بالقول إن رئيس الوزراء البريطاني قرر استضافة مؤتمر دولي حول اليمن في نهاية الشهر، وترى الكاتبة أن قرار براون قد يكون أصاب البعض بالدهشة.
وحتي تزيل الدهشة تستعرض الكاتبة تاريخ اليمن الحديث، وكيف أن البريطانيين استعمروها لمدة 128 عاما، وهم بالتالي أدرى بشعابها وبنفسية قبائلها وسبل التأثير عليهم.
ترى الكاتبة أن قبائل اليمن لا تتحدث لغة الأيديولوجيا بل لغة المصالح الإقتصادية، وبالتالي فهي تستبعد أن يكون للقاعدة نفوذ مستديم فيها إذا أمكن تقديم حوافز اقتصادية للقبائل.ومن بين الإجراءات التي تقترحها الكاتبة مثلا أن تخفف الدول العربية الغنية المجاورة قيودها على التأشيرات للمواطنين اليمنيين حتى يحاولوا إيجاد فرص عمل فيها.
ولو جاءت تلك الإجراءات قبل عقد المؤتمر الدولي في لندن فإنها ستساهم في نجاحه، حسب رأي الكاتبة.