الإدمان والتعري مالا يعرفه الآباء والأمهات عن تيك توك في اليمن والعالم كويتي يتزوج من ثلاث مغربيّات .. فيديو خطة تل أبيب للاستمرار في خطة الإبادة قطع الإنترنت والاتصالات بشكل كامل عن شمال غزة إسرائيل تفتح تحقيقا.. لماذا فشل جيشها في إسقاط المسيرة التي استهدفت منزل نتنياهو حماس أمام مفترق طرق .. الإخوان أم إيران.. ملفات ما بعد اغتيال السنوار.. كأس السوبر الأسباني من جديد في السعودية أمريكا تبحث مع المبعوث الأممي جهود انهاء الصراع في اليمن هجوم يستهدف منزل نتنياهو والاعلام العبري يكشف مصيره البحرين تعلن عودة 5 من مواطنيها كانوا موقوفين بمأرب وتشيد بتعاون السلطات اليمنية الجيش الأمريكي يعلن عن عمليات جديدة وتدمير 20 طائرة مسيرة وصواريخ.
كُنّا ولا زلنا نتمنى أن يكون هناك أي حل يحقن الدماء ويحفظ الحقوق ويصون الحريات ويكفي المعتصمين معاناتهم في الشارع, ولكن الشباب عرفوا وهم الطبقة المتعلمة والمتحضرة أنه لا جدوى من الحوارات مع النظام الحالي , والسبب في ذلك أن عقلية النظام الحالي عقلية متخلفة ومتحجرة تخاطب وتتحاور مع الشعب بعقلية الستينات و السبعينات بينما عقلية الشباب عقليه متحضرة ومتنورة تواكب تطورات العصر الحديث.وأما ما يقوله الحزب الحاكم إنه ينتظر الشعب.. إذ هو ترك اليمن من انفصال و حوثيون وجوع وغير ذلك فنحن نرد عليهم أن هم من يمارس الانفصال وهم من انقلب على اتفاقية الوحدة , وإن من يهدد الوحدة هو بقاء هذا النظام وأما الحيثيون فهم جزء من الشعب اليمني والنظام هو من أوجدهم وتبناهم والآن يخوفنا بهم , وأما من ناحية الاقتصاد وحصول مجاعة نقول لهم: كيف تقولون أنكم حريصون على اقتصاد الشعب وأنتم من يسرق وينهب خيراته وثرواته , وكيف تقولون أنكم حريصون على أبناء اليمن من الفتنه والقتل؟.. وأنتم من يقتل الشعب حتى الساعة وانتم من يغذي النزاع القبلي والفتن الطائفية و المذهبية. كيف تقولون أن ثورة الشعب مدعومة من إسرائيل و أمريكا!!..
وانتم من يستمد العون منهم وتطلب الرخصة منهم لممارسة قتل أبناء شعبك
وتقدم المليارات لأمريكا من ثروة الشعب اليمنى لكي تبقى أمريكا صامتة على جرائمك..
كيف تدعي حرصك علي اليمن وأبنائه؟... وأنت تمارس ضدهم كل هذه الجرائم .
إنك تدافع عن مصالحك الشخصية وتدافع عن مصالح أسرتك , كيف تدعي إلى لغة العقل والمنطق وأنت ترفض رأى العلماء!!.. كيف تدعي إلي الحوار وأنت فاقد لشرعية الحوار!!..
فا الحوار لا يكون مع شخص خائن ومنافق فقد خنت شعبك و بلدك.. فقد تحدثتَ فكذبتَ.
ووعدتَ فا أخلفتَ وائتُمِنتَ فخنْتَ, فليس هناك حوار ... وليس هناك خيار... فالحل هو أن ترحل...